الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وتنقسم الدراسة إلي ثلاثة فصول كالآتي : 1 . الفصل الأول بعنوان : اتجاهات المسرح مابعد حداثي يتناول الفصل الأول مبحثان ، المبحث الأول يحمل عنوان ” الثورة الرقمية وعصر الإنفوميديا ” النشأة والبداية ، يليه المبحث الثاني وعنوانه ” الأدب الرقمي ” والذي يتضمن نشأة الأدب الرقمي ، تعريفاته و” الرواية الرقمية ، والشعر الرقمي والمسرح الرقمي وأنماط المسرحية الرقمية . 2 . الفصل الثاني : مسرح الإنترنت الفصل الثاني يتضمن ثلاثة مباحث المبحث الأول يحمل عنوان ” مسرح الإنترنت الرقمي النشأة والبداية ” ، والذي يتضمن تعريفات المسرح الرقمي ، وخصائص المسرح الرقمي ، ورواده ، وبنية النص الرقمي ، المؤلف الرقمي والكتابة الرقمية ، والتمثيل الرقمي ، فضاء المسرح الرقمي والسينوجرافيا الرقمية ، المخرج الرقمي . والمبحث الثاني” : التلقي الرقمي ( القاريء الرقمي – المتفرج الرقمي ) ” ، والمبحث الثالث ( تطبيقات مسرح الإنترنت ) تناولت فيه الباحثة تجارب ومشاريع مسرحية لعروض مسرح الإنترنت ( مشروع ” أوز ” Oz و مشروع المسرح الافتراضي و تجربة المسرح الممتد و مشروع العرض الكوني ) وعروض مسرحية عبر شبكة الإنترنت كعرض إغواء الإنترنت ، العرض الرقمي ” مقهي بغداد ، والتجربة المسرحية ” المقابلة ” التي قامت بإخراجها الباحثة . 3 . الفصل الثالث : مسرح الوسائط المتعددة يتناول هذا الفصل أربعة مباحث ، المبحث الأول يحمل عنوان : مسرح الوسائط المتعدة النشأة والتطور والمفهوم ، والمبحث الثاني : التقنيات المستخدمة بالمسرح الرقمي كتقنية الهولوجرام ، الواقع الافتراضي و السينوجرافيا الافتراضية و المسرح الافتراضي والألياف البصرية ، تكنولوجيا الإضاءة ثم يتطرق المبحث إلي الحديث عن الإخراج للمسرح الرقمي والتجريب بالعروض الرقمية ، المبحث الثالث : التلقي الرقمي لمسرح الوسائط المتعددة ، وأخيراً المبحث الرابع ( تطبيقات مسرح الوسائط المتعددة ) ، والذي تناولت فيه الباحثة عروض مسرح الوسائط المتعددة كعرض ماكينة الجمع Adding machine ، وفرقة الووستر جروب وعروضها هاملت ” ووستر جروب و أضواء البيت ” ووستر جروب ” ، وفرقة رابطة البنائين وعروضها علاء الدين 2003 ، وفاوست ( جامب كات ) وفاوست ( موتيل إمبريال ) 1996 ، وفرقة ” فورك بيرد فانتازي ، بسكاتور ، سفوبودا ، روبرت ويلسون وماكينة هاملت Hamlet machine . واختتم البحث بعرض للنتائج التي توصلت إليها الباحثة بعد انتهاء دراستها ثم ألحقتها بثبت للمصادر والمراجع العربية والمترجمة . |