Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الآثار الاجتماعية والمجتمعية لتعامل الشباب الجامعي مع مواقع التواصل الالكترونى :
المؤلف
عبدالموجود ، سحر جابر حسن
هيئة الاعداد
باحث / سحر جابر حسن عبد الموجود
مشرف / حاتم عبد المنعم احمد
مناقش / محب محمود كامل
مشرف / ليلي محمد عبد المجيد
مناقش / عالية حلمي عبد العزيز
الموضوع
السلوك الاجتماعي .
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
406ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم البيئية الانسانية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 406

from 406

المستخلص

المستخلص
تتناول هذا الدراسة الآثار الاجتماعية والمجتمعية على شباب الجامعات المصرية نتيجة التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعى، وذلك من خلال التعرف على العلاقات الاجتماعية وسماتها سواء فى العالم الواقعى أو العالم الافتراضى، ومحاولة الوقوف على الآثار التى أحدثتها هذه المواقع سواء الإيجابى أو السلبى منها على تشكيل سمات قطاع الشباب داخل المجتمع، التي دفعت العالم نحو عصر جديد من التفاعلية والتواصل الإنساني والانفجار المعلوماتي وحرية الرأي والتعبير، على عكس وسائل الإعلام التقليدية التي لم تستطع ملاحقة تطورات وسائل الإعلام الجديدة.
أجريت هذه الدراسة على عينة من طلبة الجامعات المصرية قوامها 416 مفردة و قد قسمت بصورة متماثلة بين الذكور والإناث، ووزعت بين كل من جامعة القاهرة و الإسكندرية و أسيوط بالتناسب، وذلك لمحاولة التعرف على أثر الإنترنت على السلوك الاجتماعى لدى الطلبة وتحديد نقاط الاختلاف والتشابه بين الذكور والإناث.
وجاءت نتائج البحث تؤكد على أن مواقع الشبكات الاجتماعية ساعدت الشباب في التفاعل المباشر مع أصدقائهم ومعارفهم، ومكنتهم أيضًا من إقامة علاقات إنسانية مبنية علي الاهتمامات والأنشطة المشتركة. وفي الوقت ذاته أثار استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية عدداً من الإشكاليات المتعلقة بالوقت الذي يقضيه الشباب في تلك المواقع وصل بهم إلى درجة الإدمان مما كان له من تأثيرات سلبية على سلوكهم العام تجاه الأسرة والمجتمع ، وفى المقابل نجد أن حدة هذه الآثار الإيجابية والسلبية معاً قد اختفى بشكل كبير بين طلبة الوجه القبلى.
كما أظهرت نتائج الدراسة للمقابلة المتعمقة مع الطلبة عدة نتائج مختلفة منها على سبيل المثال، تأكيد أن الذكور أكثر تأثراً من الإناث بكل من الآثار السلبية والإيجابية للإنترنت.
و يمكن تلخيص توصيات البحث فى أهمية مشاركة كل من القطاع الحكومي والقطاع الأهلي سوياً في وضع خطط وأنشطة للشباب ، ووضع الخطط التى تتناسب و اتجاهات الشباب الحديثة و التى تحقق رغبتهم فى التعامل مع هذه الشبكة .
ملخص الرسالة
المقدمة
طبقا لأحدث تقارير الاتحاد الدولي للاتصلات 2011، يوجد أكثر من 22 مليون مستخدم للإنترنت في مصر أي ما يوازي 24 % من تعداد السكان البالغ عددهم أكثر من 85 مليون نسمه، قال التقرير الذي حمل عنوان الثورة الثانية أو (ثورة 2.0) - على نمط الطريقة التي تكتب بها أسماء الاصدارات المطورة من برامج الكمبيوتر - ان عدد مستخدمي الإنترنت في مصر قبل 25 يناير كانون الثاني كان يبلغ 21.2 مليون شخص لكنهم وصلوا إلى 23.1 مليون بعد هذا التاريخ بزيادة نسبتها 8.9 بالمئة أو ما يعادل 1.9 مليون مستخدم. وأشار التقرير الذي حصلت عليه رويترز مؤخرا إلى تزايد فترات استخدام شبكة الإنترنت إذ أصبح المستخدم في مصر يقضي 1800 دقيقة شهريا على الشبكة بعد الثورة مقارنة مع 900 دقيقة قبلها.
مشكلة البحث
رغم أن مواقع التواصل الإجتماعية تعتبر هي الأكثر انتشاراً على شبكة الإنترنت, لما تمتلكه من خصائص تميزها عن المواقع الإلكترونية, مما شجع متصفحي الإنترنت من كافة أنحاء العالم على الإقبال المتزايد عليها, في الوقت الذي تراجع فيه الإقبال على المواقع الإلكترونية, وبالرغم من الانتقادات الشديدة التي تتعرض لها الشبكات الإجتماعية على الدوام وخصوصاً موقع (الفيس بوك), والتي تتهمه تلك الانتقادات بالتأثير السلبي والمباشر على المجتمع الأسري, والمساهمة في انفراط عقده وانهياره، إلا أننا نجد أن مجال البحث العلمى فقير فى هذا المجال، و كان هذا السبب من أهم ما دفع الباحثة إلى محاولة التعرف على أهم الآثار الاجتماعية لهذه المواقع على كل من الذكور والإناث.
الدراسات السابقة
دراسة عمرو محمد اسعد 2011
عن ”العلاقة بين استخدام الشباب المصرى لمواقع الشبكات الاجتماعية و قيمهم المجتمعية
بنتائج كان أهمها:
- يقضى طلاب الجامعة فترات طويلة فى موقع فيس بوك و يرجع ذلك الى طبيعة الانشطة الاتصالية و التطبيقات المتنوعة التى تمكن الطلاب من قضاء و قتا طويلا فى الموقع للتفاعل مع شبكاتهم الاجتماعية. مما يجعل لها اكبر الاثر.
- جاءت الفترة المسائية كأكثر الفترات التى يستخدم فيها طلاب الجامعة هذه المواقع.
دراسة فايز المجالي2008
عن ”استخـدام الإنترنت وتأثيره على العلاقات الاجتماعية لـدى الشباب الجامعي” دراسة ميدانية و كان من اهم نتائجها:
- أن أثر استخدام الإنترنت على العلاقات الاجتماعية يزداد في حالة استخدام الطالب للإنترنت بمفرده، في حين يتناقص هذا الأثر في حال قضاء الطلبة وقتهم أمام الإنترنت بمشاركة الآخرين، وكذلك تبين أنه كلما زاد عدد ساعات استخدام الإنترنت ارتفع أثر استخدام الإنترنت على المجتمع. وأوضحت النتائج، كذلك، بأن أكثر استخدامات الإنترنت من قبل أفراد العينة لغايات علمية وبحثية
دراسة توماس جيمس برن 2008
عن ”الاتصال عبر الإنترنت بين طلاب الجامعة دوره و تاثيره على الإنسان و طبيعة تواصله مع الآخر” لنيل درجة الماجستير.
أهمية البحث تأتى من الإدراك الكامل لدور الشباب المؤثر فى جميع مناحى الحياة.
تساؤلات البحث:
1- كيف يستطيع طلاب الجامعة أن يتفهموا دور ووظيفة الإنترنت من خلال تواصلهم اجتماعيا مع الآخرين.
2- ما هى المشاكل المصاحبة لتواصل الطلبة عبر هذه الوسائل التكنولوجية .
3- ما هى المشاكل أو التأثيرات السلبية على العلاقات الاجتماعية مقابل التواصل عبر الإنترنت؟ نتائج الدراسة:
1- معظم العينة ترى أن هذه الوسائل مفيدة جداً فى توثيق الروابط بين الأصدقاء لأنها تعطى فرصة للتواصل الاجتماعى عن غيرها من الوسائل مثل التليفون أو اللقاء الشخصى.
2- أجمع معظم الطلبة على استخدام هذه الوسائل لعمل صداقات جديدة أو خلق حوارات متنوعة مع شخصيات مجهولة.
أهمية البحث
1. تمثل فئة الشباب العمود الفقرى للمجتمع بصفة خاصة الشباب الجامعى
2. انتشار استخدامات الإنترنت بين أفراد المجتمع بصفة عامة و بين الشباب الجامعى بصفة خاصة.
3. للإنترنت علاقة تأثيرية فى جوانب حياة الشباب الجامعى المختلفة .
4. رغم فوائد الاتصال عبر الانترنت فإن له آثار إجتماعية و مجتمعية ضارة على الشباب.
أهداف الدراسة
1- التعرف على الآثار الاجتماعية السلبية و الإيجابية للإنترنت على الشباب الجامعى.
2- محاولة التعرف على الفروق بين الذكور و الإناث فى كل ما سبق.
3- التعرف على الآثار المجتمعية السلبية و الإيجابية للإنترنت على الشباب الجامعى،
4- التوصل إلى تصور مقترح لمواجهة الآثار السلبية للإنترنت على الشباب الجامعى .
الطريقة البحثية ومصادر البيانات
ينتمى البحث الذى نحن بصدده لنمط الدراسات الوصفية Descriptive Research التي تهدف إلي وصف وقائع أو ظاهرة أو أشياء معينة من خلال جمع المعلومات والحقائق والظواهر الخاصة بها، كما تهدف الدراسات الوصفية إلي البحث وراء البيانات بحثاً عن مغزى دلالة معينة لهذه البيانات أو الظاهرة، وذلك لاتساقها مع طبيعة المشكلة محل الدراسة حيث تستهدف الدراسة؛ التعرف على الفروق بين الذكور و الإناث فى الجامعات المختلفة فى تصفحهم لمواقع التواصل الاجتماعى على شبكة الإنترنت.
استعانت الباحثة بمنهج المسح الإجتماعى بالعينة العشوائية من خلال البحث للتحقق من الفروض الموضوعة للدراسة، و كذلك منهج دراسة الحالة لمحاولة إثراء الدراسة.
أما بالنسبة لعينة البحث فقد قامت الباحثة اختيار عينة قوامها416 مفردة مقسمة بالتساوى بين الذكور و الإناث.
أما بالنسبة لجمع البيانات فقد اعتمدت الباحثة على مجموعة من الأدوات مثل استمارة الاستبيان واستمارة المقابلة المتعمقة. ولقد اتبعت الباحثة في إعداد هذه الأدوات الخطوات العلمية لإنشاء هذه الأدوات. حيث حرصت الباحثة في هذه المرحلة علي تحديد وصياغة العبارات المرتبطة بموضوع البحث والأبعاد التي تتضمنها كل استمارة.
أولاً الآثار الإجتماعية و المجتمعية السلبية لتعامل الشباب مع مواقع التواصل الإلكترونى :-
1- الإغتراب الأسرى، و الشعور بالوحدة لدى الشباب.
2- هذا النوع من الإتصال يشكل عبء إقتصادى.
3- لها أضرار صحية على الشباب.
4- إهمال القيام بالمسؤوليات التي يجب القيامبها.
5- هل أدت إلى ظهور أشكال جديدة من الجرائم؟
ثانياً: الآثار الإجتماعية الإيجابية لتعامل الشباب مع مواقع التواصل الإلكترونى:
1- هل كانت سبب فى زيادة ثقافة الشباب.
2- هل كانت سبب فى زيادة مهارات الشباب؟
3- هل زادت من خبراته للعمل؟
4- هل ادت الى تكوين صداقات مختلفة من دول متعددة ؟
فروض الدراسة
- هناك فروق ذات دلالة إحصائية فى الآثار الاجتماعية والمجتمعية (السلبية والإيجابية) لمواقع التواصل الاجتماعى تبعاً لاختلاف النوع.
- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث فى دور مواقع التواصل الاجتماعي
- أثناء ثورة 25 يناير.
- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين طلبة الجامعات فى الآثار الاجتماعية الإيجابية والسلبية لمواقع التواصل الاجتماعى.
- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الجامعات فى الآثار المجتمعية الإيجابية والسلبية
- لمواقع التواصل الاجتماعى.
- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الجامعات الثلاث فى دور مواقع التواصل الاجتماعي أثناء ثورة 25 يناير.
- هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الكليات النظرية والعملية للآثار الاجتماعية والمجتمعية (الإيجابية والسلبية) لمواقع التواصل الاجتماعى.
النتائج
نتائج الدراسة المتعمقة:
- أكد معظم الذكور من العينة على أن انشغالهم بمواقع التواصل الاجتماعى أدى إلى كثير من المشكلات الأسرية كالشعور بحالة من الإغتراب الأسرى، كما أنها تسبب أضرار صحية على الشباب، واعترف جميعهم تقريباً على أن انشغالهم بهذه المواقع أدى إلى إهمالهم القيام بالمسؤوليات الواجبة عليهم، وعلى الجانب الآخر نجد أن هناك البعض منهم نفى تماما أن هذه المواقع أدت إلى الشعور بالوحدة لدى الشباب،
- هناك تباين فى الآراء؛ منهم من يرى أن مواقع التواصل الاجتماعى معظمها إيجاابيات، ومنهم يرى أن ليس لها سلبيات، وإيجابيات والجميع اتفق على أنها مصدر خطر على المجتمع من حملات التشهير والشائعات، التى تروجها وتنتشر بنفس قدر انتشار هذه المواقع، و هذه بعض الأمثلة:
الحالة الثالثة:.....” ”إحنا شعب إشاعات وهذه المواقع أسهل وسيلة لترويج هذه الاشاعات وإحداث كوارث مجتمعية عن طريق الفوضى تحت مسمى المطالبة بالحقوق، أما عن ميزاتها؛ فهى قايمة بدور جامد آخر حاجة فى الدراسة و سهولة جمع معلومات أى بحث فى أقل وقت ممكن
”نتائج الدراسة الميدانية
هناك سلبيات لهذه المواقع قد أكد عليها الطلبة عن طريق اختيارهم عبارات قد أخذت درجة استجابة عالية جدا(نعم) جاءت مرتبة كالآتى:
”تزيد من إرهاق البصر” (71,9%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر (24,3%)، و جاء المتوسط المرجح المئوى 84%، أى أنه مرفوض بنسبة 16% فقط من العينة.
”إهدار الوقت” (59,6%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر (25,0%)، و جاء المتوسط المرجح المئوى 72%، أى أنه مرفوض بنسبة 28% فقط من العينة.
”محادثة أشخاص مجهولين قد تؤدى إلى عواقب سيئة” (52,6%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر (25,0%) و جاء المتوسط المرجح المئوى 67%، أى أنه مرفوض بنسبة 33% فقط من العينة.
”الشعور بالآلام فى الظهر نتيجة لاستخدام هذه المواقع بكثافة” (47,1%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر (32,0%) و جاء المتوسط المرجح المئوى 65%، أى أنه مرفوض بنسبة 35% فقط من العينة.
هناك إيجابيات مجتمعية لهذه المواقع، قد أكد عليها الطلبة عن طريق اختيارهم عبارات قد أخذت درجة استجابة عالية جدا (نعم) وجاءت العبارات مرتبة كالآتى:
”هى فرصة للتعبير عن القضايا العامة السياسية و الاجتماعية” (68,8%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر(27,2%), و جاء المتوسط المرجح المئوى 82%، أى أنه مرفوض بنسبة 18% فقط من العينة.
”أصبحت وسيلة لتجميع آراء تؤثر على المجتمع” (59,4%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر(31,0%), و جاء المتوسط المرجح المئوى 75%، أى أنه مرفوض بنسبة 25% فقط من العينة.
”هى وسيلة للمطالبة بالحقوق المشروعة و محاولة رفع الظلم” (54,8%), و استجابة ”إلى حد ما ” لهذا الأثر(39,02%) و جاء المتوسط المرجح المئوى 74%، أى أنه مرفوض بنسبة 26% فقط من العينة.
”تزيد فرص عمل صداقات جديدة” (51,4%), واستجابة ”إلى حد ما ” لهذالأثر(32,9%), و جاء المتوسط المرجح المئوى 68%، أى أنه مرفوض بنسبة 32% فقط من العينة.
أكد 70% من طلبة إسكندرية على أن لهم حساب على المواقع الاكترونية منذ فترة تتراوح من 3-7 سنوات، ياتى بعدها طلبة القاهرة بنسبة 53%، و بنسبة منخفضة بين طلبة أسيوط 31%، و هذا يتفق مع اختلاف العادات و التقاليد بين المحافظات الثلاث.
لا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الجامعات الثلاث ومحور الآثار الاجتماعية الايجابية والسلبية، لمواقع التواصل الاجتماعى فكانت قيمة الدلالة أكبر من (0,50).
وجود فروق دالة إحصائياً بين طلاب جامعة القاهرة، و طلاب جامعة أسيوط، و طلاب جامعة الإسكندرية، فى حجم الآثار المجتمعية السلبية لمواقع التواصل الاجتماعى (مستوى المعنوية ¬= 0,000) لصالح طلاب جامعة الإسكندرية، ( متوسط حسابى = 15,28)،ومتوسط طلبة جامعة القاهرة (13,25)، بينما كان متوسط طلبة جامعة أسيوط (13,33).
المقترحات
- تعظيم دور وسائل الإعلام التقليدية فى:
بذل الجهود الجادة لجذب هؤلاء الشباب، ثم يأتى دورها بعد ذلك فى توجيه الشباب ثقافياً وعلمياً واجتماعياً ومحاولة فضح نوايا كل من يستغل هذه المواقع استغلالاً سيئاً..
توعية جميع أفراد الأسرة والمجتمع، بأفضل طرق الاستخدام الايجابي للشبكات الاجتماعية.
- على المراكز الإعلامية التابعة لهيئة الاستعلامات والمنتشرة فى المحافظات المختلفة، القيام بتوعية الشباب المستخدم للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعى، بخطورة بث أى معلومة على حسابهم دون التأكد من صحتها، سواء فى شكل صورة أو معلومة مكتوبة، أو تسجيل صوتى.