Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاقة المتبادلة بين أجندة الصحف والفضائيات المصرية وانعكاسها علي ترتيب أولويات الصفوة للقضايا العامة في مصر :
المؤلف
حافظ، مها محمد فتحي يحيى.
هيئة الاعداد
باحث / مها محمد فتحي يحيى حافظ
مشرف / حسن علي محمد
مشرف / محمد نبيل طلب
الموضوع
الإعلام - مصر. الإعلام - مصر. وسائل الإعلام. الصحف المصرية.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
585 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الإعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 584

from 584

المستخلص

هدفت الدراسة إلي التعرف علي العلاقات المتبادلة بين أجندة كل من الصحف باختلاف توجهاتها ( قومية – حزبية – خاصة ) وأجندة الفضائيات المصرية باختلاف أنماط ملكيتها( حكومية وخاصة ) وأجندة الصفوة، وذلك من خلال التعرف علي دور الصحافة والتليفزيون في توجيه وترتيب أولويات الصفوة نحو القضايا العامة في مصر، التعرف على أجندة القضايا في القنوات الفضائية المصرية الحكومية وأجندة القضايا في القنوات الفضائية المصرية الخاصة، مقارنة أجندة القضايا في كل من الصحف المصرية الحكومية والصحف المصرية الخاصة وفي الصحف الحزبية، التعرف علي العلاقة المتبادلة بين أجندة كل من الصحف والفضائيات المصرية وأجندة الصفوة.
وقد اشتملت عينة الدراسة التحليلية علي عملية مسح شامل لجميع القضايا المقدمة في جريدة الأهرام وجريدة الوفد وجريدة المصري اليوم وكذلك القضايا المقدمة في برنامج مباشر من مصر وبرنامج العاشرة مساءا وذلك لمدته ثلاثة أشهر باستخدام نظام الأسبوع الصناعي في الفترة من 1/3/ 2012الي 30/5/2012.
كذلك اشتملت الدراسة الميدانية علي توزيع الاستمارات المسحية الميدانية علي جمهور الصفوة المصرية موزعة بين محافظتي المنيا والقاهرة بواقع 75 مفردة في كل محافظةK ليغدو مجموع ما تم توزيعه من استمارات 150 استمارة في المحافظتين.
وقد دلت نتائج الدراسة التحليلية علي تشابه أجندة كل من الصحف والفضائيات المصرية.
وقد دلت نتائج الدراسة الميدانية المطبقة علي جمهور الصفوة علي انشغال الصفوة المصرية بالأحداث الجارية المطروحة علي الساحة، تشابه أجندة جمهور الصفوة مع أجندة الصحف والفضائيات المصرية. وبعد اختبار الفروض المتعلقة بنظرية وضع الأجندة لوحظ أن هناك علاقة بين أجندة الصحف والفضائيات المصرية وأجندة الصفوة.