الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 217 |  |  |
| | | from | 217 | | |
Abstract
اشتملت هذه الدراسة على 3 تجارب التجربة الأولى: كانت تهدف إلى دراسة تأثير غياب حوض السباحة (البركة) على الأنماط السلوكية والأداء الإنتاجي وخصائص الذبيحة وبعض القياسات الفسيولوجية في الدم للبط المسكوفي التجربة الثانية كانت تهدف إلى دراسة تأثير الكثافة العددية على الأنماط السلوكية والأداء الإنتاجي وخصائص الذبيحة وبعض القياسات الفسيولوجية في الدم للبط المسكوفي.
التجربة الثالثة:
كانت تهدف إلى دراسة تأثير التغذية الاجبارية على الأنماط السلوكية والأداء الإنتاجي وخصائص الذبيحة وبعض القياسات الفسيولوجية في الدم للبط المسكوفي.
التجربة الأولى:
وفيها تم تربية 24 طائر من عمر يوم والتي تم تحضينها على درجة حرارة 37م في الأسبوع الأول ثم انخفضت الحرارة تدريجياً بمقدار 3 درجات مئوية كل أسبوع حتى نهاية الأسبوع الرابع وثبتت على ذلك حتى نهاية التجربة، تم تعريض الطيور لغياب حوض السباحة (البركة) من الأسبوع الخامس وحتى نهاية التجربة حيث قسمت الطيور إلى مجموعتين، كل مجموعة ضمت 6 طيور مع وجود مجموعتين احتياطيتين، حيث تم إيواء أحداهما مع وجود حوض للسباحة (بركة) وتم إيواء الأخرى بدون حوض سباحة وفي ظل درجة حرارة 22 ºم وقد كانت الرطوبة النسبية تتراوح بين 60- 70 % وغذيت الطيور بحرية أثناء التجربة على عليقة ناهى تحتوي على 16.02 بروتين خام و 2999.6كيلو كالوري طاقة مع تقديم الماء بصورة مستمرة.
القياسات التي تم دراستها:
1- الأنماط السلوكية للبط المسكوفي:
والتي تم تسجيلها باستخدام كاميرا ديجيتال لمدة 3 ساعات يومياً كانت تتم المراقبة في ثلاث فترات في اليوم (الصباح الباكر Early morning، الصباح المتأخر Late morning والظهيرة المتأخرة Late afternoon) الأداء الإنتاجي وقد تم تسجيله في الأسبوع الخامس وحتى نهاية التجربة وتمثل في قياس وزن الطائر أسبوعياً ومعدل الزيادة الأسبوعي في وزن الطائر وكذلك كمية العليقة التي يتناولها الطائر أسبوعياً بالإضافة إلى معدل التحويل الغذائي أسبوعياً تحت استخدام وعدم استخدام حوض السباحة (البركة).
3- خصائص الذبيحة:
تم ذبح عدد 5 طيور من كل مجموعة عند نهاية التجربة وتم إجراء القياسات التالية: وزن الطائر وهو حي عند الذبح، وزن الذبيحة بعد إزالة الأحشاء، نسبة التصافي، وكذلك وزن الأحشاء ( الكبد والقلب والقونصة والطحال و المعدة الغدية).
4- بعض القياسات الفسيولوجية:
تم تجميع عينات الدم من الـ 5 طيور التي تتم ذبحها وتم فصل مصل الدم وحفظه عند درجة حرارة 20 ºم تحت الصفر حتى إجراء التحاليل والقياسات المطلوبة.
واشتملت القياسات على قياس الصفات الكيميائية لمصل الدم وتمثلت في قياس:
1- البروتين الكلي – الألبومين – جلوبويلين.
2- قياس الفوسفور – الكالسيوم.
3- قياس بعض هرمونات الدم (Corticosterone, T4 , T3 hormones )
وكانت النتائج المتحصل عليها كالآتي:
1- الأنماط السلوكية:
1-1- سلوكيات التغذية:
الطيور التي تعرضت لغياب حوض السباحة أظهرت نقصا غير معنوي في سلوك التغذية حيث كانت أقل من تلك التي تم تربيتها باستخدام حوض للسباحة (المجموعة الضابطة).
1-2- سلوكيات شرب الماء:
لوحظ عدم وجود فروق معنوية في سلوك شرب الماء بين الطيور التي تعرضت لحوض السباحة والتي تم تربيتها بدون حوض سباحة.
1-3- سلوكيات الجثم:
أظهرت الطيور التي تم تربيتها بدون حوض سباحة زيادة غير معنوية في سلوك الجثم (الرقود) عن الطيور التي تم تربيها باستخدام حوض سباحة (المجموعة الضابطة) كما ظهرت تلك الطيور أيضاً نقص غير معنوي في سلوك التكويم (الجثم في مجموعات) ن تلك الطيور التي تم تربيتها باستخدام حوض للسباحة ( المجموعة الضابطة).
1-4- سلوكيات الحركة:
أوضحت النتائج وجود فروق غير معنوية في سلوكيات الحركة بين الطيور التي تم ربيتها بدون حوض للسباحة وتلك التي تم تربيتها باستخدام حوض السباحة (المجموعة الضابطة).
1-5- سلوكيات الراحة:
أوضحت النتائج وجود فروق غير معنوية في سلوكيات تنظيف الريش والتثاؤب وهز الجسم نفش الريش بين طيور المجموعتين.
1-6- سلوكيات النقر الغير عدواني ( نقر الأجسام التي لا تؤكل):
1- عدم وجود حوض السباحة لم يكن له تأثير معنوي على سلوكيات نقر الغذايات أو السقايات أو الحوائط أو الأرض.
2- سلوك نقر الريش كان أكبر بصورة معنوية في الطيور التي تم تربيتها بدون استخدام حوض للسباحة عن الطيور التي تم تربيتها باستخدام حوض السباحة ( المجموعة الضابطة).
2- الأداء الإنتاجي:
2-1- وزن الجسم.
2-2- معدل الزيادة الأسبوعي في وزن الجسم.
2-3- كمية الأعلاف المستهلكة أسبوعياً ونسبة التحويل الغذائي:
أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية في وزن الجسم و معدل الزيادة الأسبوعي في وزن الجسم وكذلك كمية الأعلاف المستهلكة أسبوعياً ونسبة التحويل الغذائي بين المجموعة التي تم تربيتها بدون استخدام حوض للسباحة وتلك التي تم تربيتها باستخدام حوض السباحة.
3- خصائص الذبيحة:
3-1- الوزن الحي للطائر في وقت الذبح.
3-2- وزن الذبيحة بدون أحشاء.
3-3- نسبة التصافي.
3-4- نسبة الأحشاء القابلة للأكل:
أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق معنوية في الوزن الحي للطائر في وقت الذبح ووزن الذبيحة بدون أحشاء ونسبة التصافي وكذلك نسبة الأحشاء القابلة للأكل بين الطيور التي تم تربيتها باستخدام حوض للسباحة وتلك التي تم تربيتها بدون حوض للسباحة.
4-القياسات الفسيولوجية:
4-1 - صفات الدم الكيميائية:
أوضحت النتائج عدم وجود فروق معنوية في نسبة البروتين الكلي والألبيومين والجلوبيولين والكالسيوم والفسفور في مصل الدم بين المجموعتين، وكذلك عدم وجود فروق معنوية في نسبة ثلاثي يودوثيرونين أو هرمون الثيروكسين T4 في مصل الدم الخاص بطيور البط المسكوفي في كلتا المجموعتين.
4-2- مستوى كورتكوسيترون المصل ( نانو جرام / مل):
تم تسجيل عدم وجود فروق معنوية في مستوى الكورتكوستيرون بين الطيور التي تم تربيتها باستخدام وبدون استخدام حوض السباحة.
4-3- مستوى المالون داي ألدهيد (MDA)و مضادات الأكسدة:
لوحظ عدم وجود فروق معنوية في مستوى (MDA) ومضادات الأكسدة بين الطيور التي تم تربيتها بدون استخدام حوض سباحة والأخرى في المجموعة الضابطة.
التجربة الثانية:
وفيها تم تربية 54 كتكوت بط مسكوفي من عمر يوم وحتى عمر 70 يوم وتم تحضين الطيور على درجة حرارة 37 م في الأسبوع الأول ثم انخفضت تدريجياً بمقدار 3 درجات كل أسبوع حتى نهاية الأسبوع الرابع وثبتت على ذلك حتى نهاية التجربة، حيث تم تقسيم الطيور إلى 3 مجموعات:
الأولى وتم فيها إيواء 6 طيور على متر مربع وفى الثانية تم إيواء 9 طيور على متر مربع وفى الثالثة تم إيواء 12 طائر على متر مربع مع ثبات باقي العوامل التي تم ذكرها في التجربة الأولى.
القياسات التي تم دراستها:
وتم تسجيلها كما ذكر سابقاً في تجربة (1)
وكانت النتائج المتحصل عليها كالآتي:
1- الأنماط السلوكية:
1-1 سلوكيات التغذية:
الطيور التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية الأولى (والتي تم فيها تربية 9 طيور على المتر المربع) وكذلك مجموعة الكثافة العددية الثانية (والتي تم فيها تربية 12 طائر على المتر المربع) أظهرت نقص معنوي في سلوك التغذية عن تلك التي تم تربيتها في المجموعة الضابطة (حيث تم تربية 6 طيور على المتر المربع)، بينما لم يكن هناك فروق معنوية بين الطيور التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية الأولى وتلك التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية الثانية.
1-2 سلوك شرب الماء:
أوضحت النتائج وجود زيادة معنوية في سلوك شرب الماء في مجموعة الكثافة العددية الثانية عن المجموعة الضابطة ومجموعة الكثافة العددية الأولى، بينما لم يكن هناك فروق معنوية بين مجموعة الكثافة العددية الأولى و المجموعة الضابطة.
1-3 سلوكيات الجثم:
أظهرت النتائج وجود نقص معنوي في سلوك الجثم (الرقود) في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) عن المجموعة الضابطة، بينما لم يكن هناك أي فروق معنوية بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) كما أظهرت الطيور عن وجود فروق معنوية في سلوك التكويم (الجثم في مجموعات) بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) و المجموعة الضابطة وكذلك وجود نقص معنوي في نفس السلوك فى مجموعة الكثافة العددية (1) عن تلك في مجموعة الكثافة العددية (2).
1-4 سلوكيات الحركة:
الطيور التي تم تربيتها في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) أظهرت وجود نقص معنوي في سلوك الوقوف وزيادة معنوية في سلوك الجلوس عن المجموعة الضابطة بينما لم يكن هناك فروق معنوية في هذين السلوكين بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) أما بالنسبة لسلوك المشي أوضحت النتائج وجود نقص معنوي في سلوك المشي في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) عن المجموعة الضابطة بينما لم يكن هناك أي فروق معنوية بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2).
1-5 سلوكيات الراحة:
1- أوضحت النتائج وجود فروق معنوية في سلوك نفش الريش وتنظيفه بين المجموعة الضابطة ومجموعتي الكثافة العددية وكذلك في سلوك تنظيف الريش بين مجموعتي الكثافة العددية بينما لم تكن هناك فروق معنوية في سلوك نفش الريش بين مجموعتي الكثافة العددية.
2- كما أوضحت النتائج وجود فروق معنوية في سلوك هز الجسم بين المجموعة الضابطة ومجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) بينما لم تكن هناك فروق معنوية في سلوك التثاؤب بين المجموعات.
1-6 - وكيات النقر الغير عدواني (نقر الأجسام التي لا تؤكل):
1- أوضحت النتائج وجود زيادة معنوية في سلوك نقر الريش في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) عن المجموعة الضابطة، بينما لم تكن هناك فروق معنوية في نفس السلوك بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2).
2- أظهرت الطيور التي تم تربيتها في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) زيادة معنوية في سلوكيات نقر الغذايات أو السقايات والحوائط أو الأرض عن المجموعة الضابطة، وفي نفس الوقت كان هناك فروق معنوية بين الطيور التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية (1) وتلك التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية (2).
1-7 سلوك العوم:
أوضحت النتائج وجود نقص معنوي في سلوك العوم في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) عن المجموعة الضابطة بينما لم تكن هناك فروق معنوية بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2).
2- الأداء الإنتاجي:
2-1 وزن الجسم.
2-2 معدل الزيادة الأسبوعي في وزن الجسم.
2-3 كمية الأعلاف المستهلكة أسبوعياً ونسبة التمويل الغذائي:
أظهرت مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) نقصاً معنوياً في وزن الجسم ومعدل الزيادة الأسبوعي في وزن الجسم وكمية الأعلاف المستهلكة أسبوعياً وكذلك نسبة التحويل الغذائي بالمقارنة بالمجموعة الضابطة، وفي نفس الوقت، كان هناك فروقاً معنوية في وزن الجسم ومعدل الزيارة الأسبوعي في وزن الجسم وكمية الأعلاف المستهلكة بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) بينما لم تكن هناك فروقاً معنوية في معدل التحويل الغذائي بينهما.
3- خصائص الذبيحة:
3-1 الوزن الحي للطائر في وقت الذبح:
3-2 وزن الذبيحة بدون أحشاء:
3-3 نسبة التصافي:
3-4 نسبة الأحشاء القابلة للأكل:
1- أظهرت النتائج وجود نقص معنوي في الوزن الحي للطائر في وقت الذبح ووزن الذبيحة بدون أحشاء، وكذلك نسبة التصافي في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة، وفي نفس الوقت كان هناك فروقاً معنوية في وزن الطائر الحي وكذلك وزن الذبيحة بدون أحشاء بين الطيور التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية (1) وتلك التي تم تربيتها في مجموعة الكثافة العددية (2).
2- كما أظهرت النتائج وجود نقص معنوي في وزن الكبد والقلب و المعدة الغدية في مجموعة الكثافة العددية (1) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة بينما لم تكن هناك فروق معنوية في الأعضاء السابق ذكرها بين مجموعة الكثافة العددية (2) والمجموعة الضابطة، كما أظهرت الدراسة وجود نقص معنوي في وزن الطحال والقونصة في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) بالمقارنة بالمجموعة الضابطة.
4- القياسات الفسيولوجية:
4-1- صفات الدم الكيميائية:
أوضحت النتائج وجود فروق معنوية في نسبة البروتين الكلي والألبيومين والكالسيوم والفسفور بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) والمجموعة الضابطة بينما لم تكن هناك فروق معنوية في نسبة الجلوبيولين بين المجموعة الضابطة ومجموعتي الكثافة العددية (1)، (2). كما اظهرت النتائج وجود فروق معنوية فى هرمونى الثيروكثين و ثلاثى ايودوثيرونين بين مجموعة الكثافة العددية (2) والمجموعة الضابطة بينما لم يكن هناك فروق معنوية فى هرمون ثلاثى ايودوثيرونين بين مجموعة الكثافة العددية (1) والمجموعة الضابطة.
4-2 مستوى كورتيكوستيرون المصل ( نانو جرام / مل):
لوحظ وجود زيادة معنوية في مستوى كورتيكوستيرون المصل في مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) عن المجموعة الضابطة وكذلك وجود فروق معنوية فيه بين مجموعة الكثافة العددية (1) ومجموعة الكثافة العددية (2).
4-3 مستوى المالون داي ألدهيد (MDA) ومضادات الأكسدة:
لوحظ وجود فروق معنوية في مستوى (MDA) ومضادات الأكسدة بين مجموعتي الكثافة العددية (1)، (2) والمجموعة الضابطة بينما لم تكن هناك فروق معنوية فيهما بين مجموعة الكثافة العددية (1) ومجموعة الكثافة العددية (2).
التجربة الثالثة:
وفيها تم تربية 24 طائر من عمر يوم وحتى عمر 70 يوم حيث تم تقسيم الطيور إلى مجموعتين كل مجموعة ضمت 6 طيور مع وجود مجموعتين احتياطيتين قبل نهاية التجربة بأسبوعين حيث تم تقديم الغذاء لأحداهما بحرية وتم تغذية الأخرى قسراً وذلك بمعدل 500 جرام على 3 مرات يومياً مع ثبات باقي العوامل الي تم ذكره في التجربة (1)، (2).
القياسات التي تم دراستها:
تم تسجيل القياسات كما ذكر سابقاً في تجربة (1)، (2).
وكانت النتائج المتحصل عليها كالآتي:
1- الأنماط السلوكية:
1-1 سلوكيات شرب الماء:
لوحظ عدم وجود فروق معنوية في سلوك شرب الماء بين طيور المجموعة الضابطة والطيور التي تم تغذيتها قسراً.
1-2 سلوكيات الجثم:
أظهرت الطيور التي تم تغذيتها قسراً زيادة معنوية في سلوك الجثم ( الرقود) كما أظهرت تلك الطيور زيادة معنوية أيضاً في سلوك التكوين ( الجثم في مجموعات) عن الطيور المرباه في المجموعة الضابطة.
1-3 سلوكيات الحركة:
أوضحت النتائج وجود فروق معنوية في سلوك القيام والجلوس بين المجموعة الضابطة والمجموعة المرباه تحت التغذية قسراً كما أوضحت النتائج نقص معنوياً في سلوك المشي في الطيور المغذاة قسراً عن الطيور المرباه في المجموعة الضابطة.
1-4 سلوكيات الراحة:
أظهرت النتائج وجود فروق معنوية في سلوك هز الجسم والتثاؤب في حين أنة لم هناك فروق معنوية في سلوك نفش وتنظيف الريش بين المجموعتين.
1-5 سلوكيات النقر الغير عدواني ( نقر الأجسام التي لا تؤكل):
أوضحت النتائج وجود زيادة معنوية في سلوك نقر الريش في المجموعة المرباه تحت التغذية قسراً عن المجموعة الضابطة مع عدم وجود أي فروق معنوية في سلوك نقر الغذايات والسقايات والحوائط والأرض بين هاتين المجموعتين.
1-6 سلوك اللهث أو النهج:
أوضحت النتائج وجود زيادة معنوية في سلوك اللهث ( النهج) في المجموعة المغذاة قسراً عن المجموعة الضابطة.
2- الأداء الإنتاجي:
2-1 وزن الجسم:
2-2 معدل الزيادة الأسبوعي في وزن الجسم:
2-3 كمية الأعلاف المستهلكة أسبوعياً ونسبة التحويل الغذائي:
أظهرت النتائج وجود زيادة معنوية في وزن الجسم ومعدل الزيادة الأسبوعي في وزن الجسم وكمية الأعلاف المستهلكة أسبوعياً ومعدل التحويل الغذائي في الطيور المرباه تحت التغذية قسراً عن الطيور المرباه في المجموعة الضابطة.
3- خصائص الذبيحة:
3-1 الوزن الحي للطائر في وقت الذبح.
3-2 وزن الذبيحة بدون أحشاء.
3-3 نسبة التصافي
3-4 نسبة الأحشاء القابلة للأكل:
أشارت النتائج إلى وجود فروق معنوية في الوزن الحي للطائر في وقت الذبح ووزن الذبيحة بدون أحشاء وكذلك نسبة التصافي وكذلك في وزن الكبد والقونصة والمعدة الغدية مع عدم وجود فروق معنوية في وزن الطحال و القلب بين طيور المجموعة الضابطة والطيور المغذاة قسراً.
4- القياسات الفسيولوجية:
4-1 صفات الدم الكيميائية:
أوضحت النتائج وجود فروق معنوية في نسبة البروتين الكلي والألبيومين والكالسيوم والفسفور وكذلك هرمون الثيروكسين T4 وهرمون ثلاثي يودوثيرونين T3 في مصل الدم بين الطيور المرباه في المجموعة الضابطة والطيور المغذاة قسراً مع عدم وجود فروق معنوية في الجلوبيولين بين الطيور في المجموعتين.
4-2 مستوى كورتيكوستيرون المصل ( نانو جرام / مل):
تم تسجيل فروق معنوية في مستوى كورنيكوستيرون المصل بين طيور المجموعة الضابطة وطيور المجموعة المغذاة قسراً.حيث كان مستوى كورتيكوستيرون المصل أعلى فى المجموعة التى تم تغذيتها على التغذية القسرية.
4-3 مستوى المالون داي ألدهيد (MDA) و مضادات الأكسدة:
أوضحت النتائج وجود فروق معنوية في مستوى المالون داي ألدهيد (MDA) ومضادات الأكسدة بين الطيور في المجموعة الضابطة والطيور المغذاة قسراً.
التوصيات:
1- يمكن تربية البط المسكوفى بدون حوض السباحة (البركة) تقليلا للتكلفة الاقتصادية.
2- ينصح بتربية 6 طيور على المتر المربع للبط المسكوفى.
3- لا يستحب تغذية البط قسرا فى مصر لما لة من تأثير سلبى على رفاهية البط المسكوفى.