الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتعلق هذه الدراسة بالدور الوقائي للإدارة في حماية البيئة, ويتسم هذا الموضوع بالجدة, ويرتبط بموضوع أصبح واقعًا لا يمكن تجاهله, تتمثل في ارتباطه بموضوع على قدر كبير من الأهمية وكونه واقعًا لا يمكن تجاهله, ومشكلة متجددة لا تتوارى بمضي الزمن, فحماية البيئة من الموضوعات التي تؤرق ليس الأفراد فحسب وإنما الجهات الإدارية المنوط بها حماية البيئة. ومن خلال موضوع الدراسة, سنحاول تحقيق فائدتين، أحدهما عملية والأخرى قانونية, وذلك من خلال وضع إطار قانوني لدور الإدارة الوقائي في حماية البيئة, يمكن من خلاله نقل دور الإدارة الوقائي من مجرد رغبة نظرية وأمل في وجوده, إلى واقع عملي في إطار قانوني منظم ومتكامل. تتعلق هذه الدراسة بالدور الوقائي للإدارة في حماية البيئة, ويتسم هذا الموضوع بالجدة, ويرتبط بموضوع أصبح واقعًا لا يمكن تجاهله, تتمثل في ارتباطه بموضوع على قدر كبير من الأهمية وكونه واقعًا لا يمكن تجاهله, ومشكلة متجددة لا تتوارى بمضي الزمن, فحماية البيئة من الموضوعات التي تؤرق ليس الأفراد فحسب وإنما الجهات الإدارية المنوط بها حماية البيئة. ومن خلال موضوع الدراسة, سنحاول تحقيق فائدتين، أحدهما عملية والأخرى قانونية, وذلك من خلال وضع إطار قانوني لدور الإدارة الوقائي في حماية البيئة, يمكن من خلاله نقل دور الإدارة الوقائي من مجرد رغبة نظرية وأمل في وجوده, إلى واقع عملي في إطار قانوني منظم ومتكامل. وعلى هذا سوف نقسم موضوع الدراسة تنقسم الدراسة إلى بابين يسبقهما فصل تمهيدي نعرض فيه لماهية البيئة والمخاطر التي تهدد البيئة, أما الباب الأول, نتناول من خلاله التزام جهة الإدارة بالتدخل لحماية البيئة, وفي الباب الثاني, نتعرض إلى آليات الإدارة الوقائية لحماية البيئة. |