Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الإسبلة التاريخية بين الحفاظ وإعاده الإستخدام /
المؤلف
ندا، حنان عبد الرحمن كامل.
هيئة الاعداد
باحث / حنان عبد الرحمن كامل ندا
مشرف / علاء الدين علوى الحبشي
مناقش / صلاح ذكي سعيد
مناقش / ياسر جلال الدين عارف
الموضوع
qrmak المبانى - تخطيط. qrmak المبانى - صيانة. qrmak المبانى التاريخية.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
117 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الهندسة المعمارية
تاريخ الإجازة
1/1/2013
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الهندسة - الهندسة المعمارية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

السبيل ( مستوصف الماء) هو المبنى الذي يوزع مياه الشرب كجمعية خيرية من قبل ” الأوقاف ” قفي تديرها . كلمة ” السبيل ” مشتق من الفعل العربية ” Sabbal ” والتي تعني ”لجعل شيء متاح . ” وأدت ندرة مصادر المياه تلك الأسبلة قيمة و تعتبر في كثير من الأحيان كمصدر للحياة . جعلت هذه الواجهات للمباني رائعة، و صورها، و مواقع في النسيج الحضري تمييزها . المبنى ، وعادة ما يحتوي على حوض كبير للمياه الجوفية . مع مقدمة من خطوط المياه في مطلع القرن العشرين كان الاحتياجات لتلك الأسبلة تضاءلت والميل إلى هدمها . واعتبر الحفاظ على جميع الأسبلة ل يكون قرارا غير عملي لاتخاذ ما لم يروج لها الصون من خلال تسجيل هذه الاتهامات بأنها ” الآثار ” لتكون محمية من قبل قوانين الآثار . والسؤال هو ما إذا كان بناء المحرومين من وظيفتها ودورها داخل المجتمع يمكن الحفاظ ؟ و الأسبلة في القاهرة ، نظرا للظروف الفعلية ، ويؤكد أن الجواب هو سلبي . والحجة هي أن فقط اذا كنا نستطيع استعادة مفهوم ” التراث الحي ” الأسبلة يمكن أن يعود إلى الوجود. تعرض هذه الورقة نظام للتقييم من القاهرة الأسبلة من خلال مجموعة من المعايير المتقدمة ل تصنيفها وفقا لالمستويات المسموح بها من تدخلات الحفاظ عليها. ونحن ندعو إلى إعادة دمج المباني السبيل في برامج إعادة الاستخدام سواء من خلال الحفاظ على خصائصها المعمارية والحضرية ، أو عن طريق تعديل الأصول والإعدادات الخاصة بهم . ضمن هذين النقيضين ، تقترح الورقة منهجية الحفظ. فقط من خلال إعادة تفعيل الشعور بالانتماء نحو تلك المباني ، واعتماد هذه الاتهامات بأنها ” التراث الثقافي ”، تلك المباني يمكن انقاذه . وفيما يتعلق بنية البحث، ويشمل هذا العمل البحثي مقدمة و ثلاثة فصول كما يظهر في التالي : الفصل الأول : وهو يسلط الضوء على أهمية دراسة التاريخ من المباني السبيل وأنواعه في جميع أنحاء العالم . الفصل الثاني: ويدرس التراث ، الرسوم البيانية الدولية ، و المباني سبيل إعادة استخدامها المحلية والدولية . الفصل الثالث: ويدرس المباني السبيل في Eldarb Elahmar في القاهرة التاريخية ، ودراسة معايير التقييم السبيل لتقييم لهم في الدقيق ، من أجل جعل منهجية ل سبل التدخل ، ويصل مشروع في باب الوزير Sheiakha عن طريق إعادة استخدام الأسبلة لها . بعد كل ما بذله البحوث في أقسامه ، فإنه في النهاية تصل إلى مجموعة من الاستنتاجات والتوصيات. وأشارت الاستنتاجات على أهمية الدور الذي تلعبه المباني السبيل.