الفهرس 
المشكلة البحثيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 344 |  |  |
| | | from | 344 | | |
المستخلص
المستخلص العربي br تم إجراء هذه الدراسة لتحقيق الأهداف التالية: (1) التعرف على الاختلافات البنائية وتحديد معنويتها للأسرة الريفية في كل من القرية عالية المستـوى التنمـوي والقرية منخفضة المستـوى التنموي. (2) التعرف على الاختلافات الوظيفية وتحديد معنويتها للأسرة الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي. (3) التعرف على طبيعة العلاقة بين المتغيرات البنائية والمتغيرات الوظيفية للأسرة الريفية بكل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي. (4). التعرف على المشكلات الأسرية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي. (5) التعرف على الحلول المقترحة من قبل المبحوثين لحل المشكلات الأسرية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي. (6) التعرف على الأسباب المؤدية للطلاق بالأسرة الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي. br أجريت هذه الدراسة على عينة قوامها 205 رب أسرة من قرية (الناصرية) ممثلة لمستوى التنمية المنخفض،و153 رب أسرة من قرية (منشأة فاضل) ممثلة لمستوى التنمية المرتفع بمركز العياط بمحافظة الجيزة، وتم جمع البيانات باستخدام استمارة استبيان بالمقابلة الشخصية، والحلقات النقاشية المتعمقة . وتم استخدام التكرارات والنسب المئوية، واختبار معنوية الفروق (ت) واختبار مربع كاي ومعامل الارتباط البسيط في التحليل الإحصائي للبيانات وقد أوضحت نتائج التحليل ما يلي: br تبين وجود فروق معنوية بين الأسر الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي من حيث الجوانب البنائية التالية: نوع الأسرة، عدد الأبناء في الأسرة، عدد أفراد الأسرة المعيشية، القرابة بين الزوجين، الحرية في اختيار شريك الحياة، السن المناسب لزواج الذكور، السن المناسب لزواج الإناث، فرق السن بين الزوجين، أسلوب اختيار الزوجة، المستوى التعليمي المفضل للزوجة، قوة العلاقات الاجتماعية، درجة المشاركة في اتخاذ القرارات الأسرية.(2) تبين وجود فروق معنوية بين الأسر الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي من حيث القائم بأنشطة وظيفة التنشئة الاجتماعية متمثلة في تعليم الأبناء رد الأمانة، معاقبة الأبناءعلى عدم احترام الكبير، تعليم االأبناء التحلي بالصبر عند الشدائد، تعليم الأبناء الحفاظ على نظافة مدرستهم، مراقبة أخلاق أصدقاء الأبناء، غرس حب الأرض عند الأبناء وعدم بيعها، تشجيع الأبناء على حفظ القرآن الكريم، تشجيع الأبناء على تكميل تعليمهم. (3) تبين وجود فروق معنوية بين الأسر الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي من حيث القائم بأنشطة الوظيفة التعليمية متمثلة في المتابعة على مذاكرة الدروس للأبناء، تهيئة الجو المناسب للمذاكرة، توفير الأموال اللازمة لمصاريف التعليم، استخدام أسلوب الثواب والعقاب للأبناء، معرفة مستوى الأبناء من المدرسين باستمرار.(4) تبين وجود فرق معنوي بين الأسر الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي من حيث درجة القيام بالوظيفة الترفيهية. (5) تبين وجود فروق معنوية بين الأسر الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي من حيث القيام بأنشطة الوظيفة الصحية متمثلة في العلاج بالوحدة الصحية، العلاج بالأعشاب والوصفات البلدية، متابعة الزوجة عند طبيب أثناء الحمل، العلاج بشراء دواء من الصيدلية دون زيارة الطبيب.(6) تبين وجود فروق معنوية بين الأسر الريفية في كل من القرية عالية المستوى التنموي والقرية منخفضة المستوى التنموي من حيث القيام بوظيفة الضبط الاجتماعي متمثلة في أسلوب حل المشكلات للأبناء البنين، أسلوب حل المشكلات للأبناء البنات، أسلوب حل المشكلات بين الزوجين،من القائم بالعقاب. (7) ) تبين عدم وجود اى علاقة بين المتغيرات الوظيفية والمتغيرات البنائية المدروسة بالقرية منخفضة المستوى التنموي br الكلمات الداله: الأسرة الريفية، الاختلافات البنائية والوظيفية ، التنمية البشرية، محافظة الجيزة.