الفهرس 
التعريف بالبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 441 |  |  |
| | | from | 441 | | |
المستخلص
يتضمن خمفية البحث وفييا تتعرض الباحثة إلي الزخارف القبطية من حيث
أنواعيا وأماكن وجودىا ,كيفية أف ا ردىا من خلال صياغات تصميمية جديدة ,
قسمت الباحثة الفن القبطي إلي ثلاثة أقسام تبعا لمعناصر الزخرفية ,كما تناولت نبذة
مختصرة عن الفن القبطي وم ا رحمو , والمفردة تشكيميا وجماليا , والتك ا رر والتباين
كأساليب لمتطبيق كما تضمن الفصل مشكمة البحث وأىدافو وأىميتو وفروضو
وحدوده ومنيجيتو واج ا رءاتو ومنطمقات التجريب فيو و الثوابت والمتغي ا رت التي
سيقوم عمييا البحث وخطوات التجربة وأبعادىا الجمالية التشكيمية و أىم
المصطمحات والد ا رسات المرتبطة بيذا البحث والتي قسمتيا الباحثة إلي ثلاثة
محاور وىي ) الفن القبطي المفردة التشكيمية توليف الخامات (. – –
282
الفصل الثاني :
ويتضمن مقدمة عن نشأة الحقبة القبطية و د ا رسة لمفنون والآثار القبطية منذ مولدىا
واكتشافيا ومقدمو عن نشأة ىذا الفن وماىيتو وكيف يمكن تحديد بداية المرحمة
القبطية وماذا كان سائدا قبل الفن القبطي والجانب الديني والثقافي لو و الدور الكبير
الذي لعبتو المؤث ا رت الفنية السابقة عمي ىذا الفن و التي أثرت فيو, وتكاممية بنائو
من خلال خطواتو ومقوماتو عمي مر الأيام ومرو ا ر بالم ا رحل التاريخية والفنية لو
والخصائص المميزة لفنو في كل مرحمو من م ا رحمو ,وخصوصية الفن القبطي كفن
مستقل بذاتو ووريث لمحضارة المصرية القديمة وما تلاىا من تداخل وت ا زوج
لمحضا ا رت التي تعايشت مع الحضارة المصرية .
الفصل الثالث:
تناولت الباحثة في ىذا الفصل المجالات الأساسية التي انبثق من خلاليا ىذا الفن
كالتصوير , النحت , الأخشاب , الأيقونات , المعادن , العما رة ,النسيج ,
العاج والعظم , الزجاج , الكتابة والكتب )المخطوطات( وأخي ا ر الفخار,وأوردت
الباحثة بعض نماذج مختارة من المشغولات في المتحف القبطي والكتب .
الفصل ال ا ربع:
تعرضت الباحثة في ىذا الفصل إلي تصنيف المفردات الزخرفية القبطية ومدلولاتيا
الجمالية ,قسمتيا إلي أربع تقسيمات وىي ) ىندسية نباتية حيوانية حروفية ( – – –
تناولتيا بالشرح والتحميل والإف ا رد وتحميل الزخارف , وتعريفيا ابتداء منذ نشأة الوحدة
الزخرفية ومفيوميا , وأنواعيا , وأنواع السطوح المزخرفة وأقساميا , وأساليب
283
زخرفتيا , ثم تناولت المفردات جماليا وتشكيميا للاستفادة من تحميميا في صياغة
مشغولة فنية تجمع بين الأصالة والمعاصرة , ثم أوردت الباحثة ىذه الصياغات
التصميمية في جداول مستقمة ,ثم استخمصت الباحثة من كل ىذا الجمع والتوصيف
التفصيل والأف ا رد الخصائص المميزة لممفردات الزخرفية القبطية تصميميا وجماليا .
الفصل الخامس :
تناولت فيو الباحثة توليف الخامات في ضوء المفيوم المعاصر للأشغال الفنية , من
حيث تناولت الخامات الطبيعية والصناعية ابتداء من تعريف الخامة وأىميتيا
وعلاقتيا بالإنسان والدور الذي تمعبو الخامة في بنية المشغولة الفنية كوسيط
تشكيمي وحسي وتعبيري يتناولو الفنان من خلال الفكرة التي يريد أن يعبر عنيا ثم
يجسدىا من خلال الخامة ويطوعيا وفقا لأتجاىو وأسموبو , كما تناولت الباحثة
أيضا اثر التقدم العممي والتكنولوجي عمي تطور الخامات والأدوات من خلال
التجريب ومداخمو مفاىيمو وأىميتو والدور اليام الذي تمعبو التقنية في مجال الشغال
الفنية, وتطرقت أيضا الباحثة إلي الجانب الإنشائي الذي يقوم عميو العمل الفني
من حيث بنية التصميم وتكوينو من خلال الد ا رسة المتعمقة لمفن القبطي وتحميل
لمعناصر كالنقطة والخط وغير ذلك في الفن القبطي .
الفصل السادس :
ويتضمن إج ا رء تجربة الباحثة الذاتية والتي قامت فييا بعمل عدة مشغولات فنية
شبو مجسمة ومجسمة من خلال التوليف بخامات مختمفة طبيعية وصناعية ,
284
والتأكد من مدي نجاح وصحة فروض البحث وذلك من خلال توصيف وتصنيف
وتحميل المفردات الزخرفية لكل منيا والتي انقسمت إلي خمسة أقسام :
)ىندسية نباتية حيوانية حروفية ( تجميع جميع المفردات المتعمقة بالتجربة – – –
في عمل واحد , ثم قامت الباحثة بتقييم التجربة وتحميل نتائج المحكمين وعرض
أىم نتائج البحث واختتمت الباحثة رسالتيا بتقديم أىم التوصيات .