Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر توسيع الإتحاد الاوروبى على الصادرات الزراعية المصرية\
الناشر
جامعة عين شمس .
المؤلف
أحمد، هشام احمد عبد الرحيم.
هيئة الاعداد
مشرف / محمد حمدي سالم
مشرف / وحيد على مجاهد
مشرف / السيد عبد المطلب عبد العال
باحث / هشام احمد عبد الرحيم أحمد
الموضوع
الصادارات الزراعية. الاتحاد الاروبى. الحاصلات الزراعية.
تاريخ النشر
2011
عدد الصفحات
ص.:492
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم النبات
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - الاقتصاد الزراعي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 423

from 423

المستخلص

يلعب قطاع الزراعة المصرية دورا هاما في التجارة الخارجية حيث تعتبر الصادرات الزراعية من أهم مصادر النقدالأجنبى، كما يعتبر النهوض بقطاع ضروري لتحقيق التنمية ألاقتصادية الشاملة، ويعتبر الاتحاد الاوروبى السنوات الأخيرة شريك تجارى لمصر ومن ثم فأن أي تغيرفى عضوية مما لاشك فيه سوف يكون له آثار مباشرة أو غير على إليه وقد شهد مطلع مايو دخول الأوروبي* مرحلة تاريخية جديدة بانضمام عشر دول اليه وفى عام انضمت بلغاريا ورومانيا أيضا ليصبح عدد أعضاء الأوروبي الموسع دولة ، المتوقع أن ما حدث تغيرات المصرية.وتتمثل مشكلة الدراسة تأتى المرتبة الأولي بين مناطق العالم حركة وخاصة تجارة السلع انضم الى خلال الفترة (أثنى وسوف يترتب انضمامها للاتحاد الحصول مزايا تفضيلية مثل باقي خاصة تجارتها تزايد قدراتها التنافسية أمام الدول خارج ومنها جمهورية مصر العربية الأمر الذي يتوقع تتأثر مجال تصدير وتشير النتائج تراجع وتذبذب تراجعت بالمقارنة بما كانت علية قبل التوسيع الحالي و أصبح موقف يشوبه الكثير الغموض هل ستتزايد أم يحدث لها تراجع؟ أثار الاهتمام لإجراء هذه الدراسة. أهداف التعرف آثر توسيع وإلقاء الضوء الوضع التنافسي لأهم أسواق المنضمة، قد يساعد
* يقصد بالاتحاد الاوروبى ال 15 دولة
الدول المنضمة هي ال 12 دولة حديثة الانضمام للاتحاد الاوروبى
الاتحاد الاوروبى الموسع هي ال 27 دولة وهى أجمالى الدول بعد التوسيع
- واضعي السياسات التصديرية المصرية على وضع المناسبة والتي من شانها الارتقاء بتلك الصادرات. وتعتمد الدراسة التحليل الوصفي والكمي لبيانات السلاسل الزمنية للمتغيرات موضوع خلال الفترة (، ولتحقيق هدف تم تقسيم (إلى فترتين وهى قبل التوسع ، بعد توسع الاتحاد الاوروبى كما تعتمد البيانات الإحصائية التي تصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والأمم المتحدة بالإضافة بعض المصادر المتاحة شبكة المعلومات الدولية الانترنت). وتضمنت خمسة أبواب رئيسية المقدمة وتناول الباب الأولالاستعراض المرجعي والإطار النظري للدراسة، في حين تناول الثانيتطور الهيكل السلعي والتبادل التجاري بين مصر والاتحاد وبعد بينما استعرض الثالثالوضع الراهن لتطور التجارة الخارجية الزراعية للدول المنضمة للاتحاد تفرد الرابعبالتوزيع الجغرافي والمركز التنافسي للصادرات أسواق الدول الاوروبى، وقد الخامسالرؤية المستقبلية ظل انضمام وفى النهاية احتوت موجز باللغة العربية وآخر الانجليزية والملاحق وقائمة بالمراجع باللغتين والانجليزية. وتشير نتائج الاستعراض الفصل الأولالباب الأول أن السوق الانجليزي يعتبر أهم الأسواق المستوردة للبطاطس والعنب مصر، وتعتبر بولندا الجديدة لدول حيث تنتج أجمالى إنتاج محصول البطاطس العشر أنها ثلثي البصل الجاف، المجر دول زراعة ألأرز وكذالك قبرص بالنسبة لإنتاج البرتقال يقدر بنحو ألف طن استونيا سوقا واعدة لصادرات العنب والبصل الجاف. وبالنسبة للإطار الثاني نشأة ومبادئ ومجالات عمل المؤسسات الرئيسية والمفوضية الأوروبية والتطورالتاريخى والتطور التاريخي لتوسع والعلاقات التاريخية الاوروبى.
- وفيما يتعلق بأهم نتائج الباب الثاني فقد توصلت الدراسة إلى تراجع العجز في الميزان الزراعي بين مصر ودول الاتحاد الاوروبى الموسع من حوالي مليون دولار الفترة الأولى ليبلغ كمتوسط للفترة الثانية، بينما ارتفع والاتحاد نحو الف وتحول الفائض والدول المنضمة قبل الانضمام عجز بلغ الثانية بعد الانضمام. وتشير النتائج أن أهم الصادرات الزراعية المصرية القطن والبطاطس والأرز والعنب الطازج والبصل المجفف والبرتقال تمثل متوسط قيمة خلال تراجعت الثانية. وبالنسبة للواردات وبعد التوسع تبين الواردات الرئيسية القمح ، تقاوي البطاطس ورق التبغ فول عريض بذور شوندر السكر ذرة صفراء وتمثل قيمتها فترتى على الترتيب. وقد صادرات دول فترتي (،(سنويا بزيادة تقدر بنحو سنويا، والى دولار، و الى الدول دولار. وتعتبر ايطاليا والمملكة المتحدة المستوردة لصادرات حيث إليهما الترتيب الدراسة. تزايد واردات نحومليون كما تزايدت
- نحو مليون دولار وقد تبين أن فرنسا واليونان أهم الدول المصدرة لمصر السلع الزراعية حيث تمثل الواردات منهما ، على الترتيب خلال فترتي الدراسة . توصلت في الباب الثالث إلى متوسط قيمة للدول الاثنى عشر التي انضمت للاتحاد الاوروبى مليار سنويا الفترة الأولى ارتفع الى سنويا، ويمثل القطن منها و البصل الجاف الأرز والعنب الليمون الحامض والبرتقال والخيار والبطاطس المجمدة والفراولة والطماطم والبطيخ واليانسون من أجمالى لهذه الترتيب. كما تشيرا لنتائج بولندا اكبر المستوردة للقطن والليمون العالم، ومن ثم تعتبر سوقا واعدة لصادرات مصر تلك السلع، التشيك صافى مستورد لكل اليانسون تحتل المرتبة استيراد المحاصيل بين دولة الاوروبى، هذا بالإضافة بلغاريا مستوردة للأرز، منفذا الأرز، بينما يمكن اعتبار السوق الروماني منة دولة. وبالنسبة للصادرات صادراتهم بلغ الثانية، يمثل حوالي الصادرات المجموعة الترتيب. وباستعراض هيكل واردات وصادرات معظم تختلف صادراتها عن
- مصر وبذلك لاتعتبر دول منافسة للصادرات الزراعية المصرية في الاتحاد الاوروبى باستثناء قبرص التي تعتبر لمصر تصدير البطاطس والليمون الحامض، بينما بولندا منافسا الفراولة والطماطم ، أما ليتوانيا فهي صادرات العنب. وبالنسبة للميزان الكمي للدول انضمت للاتحاد تشير النتائج الى أن تلك المجموعة من الدول صافى مستورد للقطن وان أهم استيرادا والتشيك وتمثل وارداتهما واردات سنويا خلال فترتي الدراسة على الترتيب. للبصل الجاف تبين هذه مجتمعة وأن المصدرة حيث تصدر نحو أجمالي ما تصدره الاثنى عشر للأرز مجموعة تستورد بما يمثل، متوسط الترتيب للعنب جميع مستوردة واهم يمثل لليمون الحامض هي الوقت الذي تمثل حوالي الترتيب، البرتقال بمفردها و اهم المستوردة وارداتها بالنسبة للخيار رومانيا الفترة الأولى، نحوخلال الثانية فى حين التشيك، وأما للبطاطس يتضح هى
- ، من متوسط صادرات تلك المجموعة الدول سنويا خلال فترتي الدراسة، وبالنسبة للبطاطس المجمدة تبين أن هذه تعتبر صافى مستورد وان أهم المصدرة بولندا بما يمثل نحو، الدراسة أما بالنسبة للفراولة مجموعة الاثنى عشر مصدر حيث تصدر نحو على الترتيب، وأهم المستوردة التشيك وتمثل وارداتها واردات للطماطم يمثل، للبطيخ المجر اليانسون بلغاريا الترتيب. و سلوفاكيا ومن ثم التي انضمت للاتحاد الاوروبى لكل القطن والأرز والبصل الجاف والعنب والليمون الحامض والبرتقال والخيار والبطاطس والطماطم، بينما لليانسون والفراولة. وتناولالباب الرابع التوزيع الجغرافي لصادرات مصر الزراعية إلى الاتحاد الموسع، وقد توصلت كل ايطاليا وألمانيا الأسواق للقطن المصري الفترة الأولى، تمثل إليهما ما يعادل كمية وقيمة الصادرات المصرية الموسع الترتيب في حين والبرتغال الثانية، الثانية
- وبالنسبة للبطاطس تبين ان المانيا والمملكة المتحدة أهم الدول المستوردة المصرية بما يعادل نحو ، من متوسط كمية وقيمة صادرات مصر البطاطس إلى دول الاتحاد الاوروبى الموسع خلال الفترة الأولى، وخلال الثانية أصبحت كل اليونان وايطاليا سنويا. للأرز أن رومانيا وبلغاريا المصري حيث تمثل وارداتهما ما نحو،الأرز الأولى وكذلك بالنسبة للفترة كانت وتمثل . أما للعنب المملكة وهولندا أسواق العنب ونفس الحال في واردات الموسع. للبصل المجفف البصل الأسواق للبرتقال البرتقال نفس الدولتين الطازج ورومانيا استيرادا
- يعادل نحو ، من متوسط كمية وقيمة صادرات مصر البصل الطازج إلى دول الاتحاد الاوروبى الموسع خلال الفترة الأولى أما الثانية فقد أصبحت كل المملكة المتحدة وهولندا أهم الدول المستوردة للبصل المصري بما الى . وبدراسة الوضع التنافسي للصادرات الزراعية المصرية في أسواق تبين بالنسبة الجاف أن تحتل المرتبة حيث النصيب السوقي السوق الروماني الذي بلغ نحوخلال إلا أنة تراجع ويرجع ذلك المنافسة الشديدة بولندا والصين نفس السوق. وبالنسبة لأسعار تصدير لأهم المتنافسة سعر يحتل قبل الأخير وبالتالي كانت تتمتع بميزة تنافسية سعريه تلك الفترة، فاحتل المركز الثاني أعلى الأسعار وهذا ما يفسر لصادرات لدول الموسع. وفيما يتعلق بمؤشر التنافسية السعرية وتنافسية الإنتاج توصلت الدراسة مؤشر الثانية، بينما ارتفع حوالى الثانية. الأرز البلغاري قد احتلت بلغ،فترتي الدراسة. كان اقل لمصر ميزة الأولى، وفى احتل بعد الصيني. العنب البولندي ايطاليا المصدرة للعنب هذا السوق، تمثل صادراتها حوالي نصف واردات
- فترتي الدراسة في حين لم تصدر مصر عنب إلى هذا السوق الفترة الأولى، واحتلت المرتبة الأخيرة من حيث النصيب السوقي لصادرات العنب خلال الثانية وقدر نصيبها بحوالي اجمالى واردات البولندي. وبالنسبة لأسعار تصدير كان سعر المصري أعلى الأسعار وبالتالي عدم وجود ميزة سعريه وهذا ما يفسر انخفاض الكمية المصدرة تلك الفترة. وبلغ مؤشر التنافسية السعرية وتنافسية الإنتاج ، على الترتيب أما الأولى لاتوجد صادرات لمصر العنب. وبدراسة الوضع التنافسي للصادرات المصرية الليمون الحامض البولندي توصلت أن اسبانيا أهم الدول لليمون الى تمثل صادراتها نحو متوسط بولندا الدراسة، تتواجد المحصول احتلت بنحو الحامض. التصدير تبين احتل الرابعة المحصول.سنويا البرتقال للبرتقال للسوق بنصيب سوقي بلغ حوالى التاسعة والعاشرة والذي بلغ،الترتيب. أنة بالرغم ارتفاع الاسباني إلا ومن ثم فان السعر أحيانا قد لا يكون هو العامل الوحيد المؤثر
- على تدفق صادرات الدولة إلى سوق معين بل توجد معايير أخرى مثل الجودة وتوقيت التصدير وذوق المستهلك. وبالنسبة لمؤشر التنافسية السعرية وتنافسية الإنتاج تشيرا لنتائج تراجع مؤشر لصادرات مصر من البرتقال في السوق البولندي نحو الفترة الأولى الثانية فى الوقت الذي ارتفع فيه تنافسية الى الثانية. وبدراسة الوضع التنافسي للصادرات المصرية الخيار التشيكي توصلت الدراسة أن احتلال لترتيب متأخر حيث النصيب السوقي بلغ نحو،خلال فترتي يرجع اعتماد التشيك استيراد بنسبة كبيرة داخل الاتحاد خاصة اسبانيا وهولندا. لأسعار انه الرغم ارتفاع أسعار تصدير الاسباني إلا أنها أهم الدول المصدرة لذلك ، أما بالنسبة المصري الأقل نسبة مشاركة كأهم التي تصدر للسوق محدودة وقد يفسر ذلك بعض العوامل الأخرى وأذواق المستهلكين التصدير، بينما الترتيب . للوضع البطاطس تعتمد كل المانيا وهولندا تمثل صادراتهما معا اجمالى واردات الترتيب، وتعتبر والمغرب خارج الاوروبى الموسع للبطاطس لذات متوسط للبطاطس. و سعر يحتل المرتبة والثالثة الأسعار وبالتالي ليس لمصر ميزة سعريه السوق، ومن ثم تشير مؤشرات وتحسن لنحو الترتيب.
-
وفيما يتعلق بالوضع التنافسي لصادرات أهم الدول المتنافسة في السوق التشيكي للبطاطس المجمدة توصلت الدراسة إلى عدم تواجد الصادرات المصرية من هذا المحصول ذلك خلال فترتي بالإضافة اعتماد التشيك على بولندا وهولندا حيث تمثل صادراتهما معا نحو ، اجمالى واردات الترتيب وبالنسبة لأسعار التصدير تبين النتائج أن السعر ليس هو العامل المحدد الوحيد لزيادة كمية صادرات البطاطس للسوق كان سعر هولندا الأعلى الفترة الأولى ومع كانت تصديرا وفى الثانية أعلى تصدير احتلت المركز الأول. وبدراسة الوضع للصادرات الفراولة المصدرة فراولة اسبانيا و وتمثل الترتيب،أما بالنسبة لمصر فأن صادراتها محدودة وتمثل،الترتيب. لأهم مصر احتل المرتبة والأولى وهو ما يفسر انخفاض الكميات كما تمتع كل وبولندا بميزة تنافسية سعريه داخل الأمر الذي أسباب احتلالها مرتبة متميزة السوق. بمؤشر التنافسية السعرية وتنافسية الإنتاج تراجع مؤشر والتحسن النسبي للوضع الانتاجى بلغ مؤشرة الدراسة. الطماطم احتلال متأخرة النصيب السوقي متوسط وان وسلوفاكيا الى بما يمثل الأولى، واسبانيا بنسبة الطماطم. الأول وبالتالي وجود ميزة أنها حوالي المصري
- وهذا ما يفسر ضآلة صادرات مصر وصدارة اسبانيا للدول المتنافسة على تصدير الطماطم إلى السوق التشيكي. ويشير مؤشر التنافسية السعرية وتنافسية الإنتاج عدم وجود ميزة تنافسية سعريه للصادرات المصرية من حيث بلغ المؤشر صفر خلال فترتي الدراسة بالسوق التشيكي بينما ارتفع النتاج الفترة الأولى نحو في الثانية. ويتضح الوضع التنافسي البطيخ البولندي تواجد الصادرات الأولى، حين تواجدت بدرجة ضعيفة الثانية وتمثل وان أهم الدول المصدرة بطيخ للسوق المجر بنسبة ، أجمالى واردات بولندا العالم الترتيب. وبالنسبة لأسعار التصدير تبين أن سعر المصري احتل المرتبة الثالثة بعد البرازيل وبنما وهو حجم هذا المحصول السوق. اما بالنسبة لمؤشر الثاني فقد بلغتا للوضع اليانسون توصلت احتلال لمركز متأخر بنصيب سوقي فترتى وتعتبر واسبانيا لليانسون صادراتهما معا لأهم تتمتع بميزة مقارنة بأهم المنافسة لها أما بالمجر تمتعت بباقي ورغم ذلك فان كانت محدودة الدراسة. تراجع ر وبلغ الترتيب .
- وبدراسة التوزيع الجغرافي لصادرات أهم دول مجموعة الاثنى عشر التي انضمت للاتحاد الأوروبي الموسع والتي تعد صادراتها منافسة للصادرات المصرية من أهمها ليتوانيا في العنب وقبرص الليمون الحامض والبطاطس وبولندا الفراولة والطماطم. توصلت الدراسة إلى أن صادرات كانت الدول المستوردة لاتفيا واستونيا وتمثل وارداتهما معا ، سنويا متوسط كمية وقيمة خلال فترتي مما يشير نصف توجه خارج الاتحاد الموسع، وبالنسبة لأسعار تصدير داخل تبين مصر ليس لديها ميزة سعريه سوق حيث سعر المصري يفوق نظيره ليتوانيا، حين كان لمصر تنافسية استونيا. لقبرص لليمون انجلترا وألمانيا نحو على الترتيب القبرصي الفترة الأولى ثم أصبحت التشيك والنمسا قبرص الثانية، الحامض. (سيف)أسواق عدم وجود كل الأسواق فيما عدا السوق البلجيكي الثانية. للتوزيع البطاطس للبطاطس بما يمثل العالم الترتيب، وفى الثانية بلجيكا وانجلترا بنحو الترتيب. السويد الأولى، القبرصية ايرلندا. أما بولندا للفراولة الاوروبى
- كل من المانيا والنمسا في الفترة الأولى حيث بلغت وارداتهما معا ما يمثل نحو ، سنويا متوسط كمية وقيمة صادرات الفراولة بولندا إلى العالم على الترتيب، أما الثانية فكانت أهم الدول وهولندا قدرت الترتيب. وبالنسبة لأسعار تصدير مصر وبولندا (سيف)تبين عدم وجود ميزة سعريه للفراولة المصرية الأسواق خلال فترتي الدراسة ومن ثم إمكانية منافسة لنظيرتها هذه الأسواق. الأمر الذي يتطلب دراسة وتحديد المواعيد المناسبة للتصدير اليها. لصادرات الطماطم أن استيرادا للطماطم داخل الاتحاد الاوروبى الموسع التشيك ولاتفيا تمثل وفى كانت المستوردة انجلترا والتشيك بما ليس لديها تنافسية أسواق وليتوانيا وألمانيا وبالتالي صعوبة المنافسة تلك الأسواق، حين يمكن والسويد وفرنسا وذلك الأولى، بعد الانضمام فتغير الوضع ولم يكن اى أسواقها لعدم الآثار الاقتصادية المترتبة انضمام مجموعة الاثنى عشر دولة الأوروبي الصادرات الزراعية تشير النتائج السلبية هي:
• تراجع القطن والاتحاد والدول المنضمة نتيجة الطلب المصرى .
• الأرز للاتحاد الأوروبي.
• البصل الجاف السوق الروماني وصادرات الخيار التشيكي انضمامهما واتجهت رومانيا للاستيراد وهى إحدى
- حديثة الانضمام للاتحاد الاوروبى
، ويرجع ذلك الى انخفاض سعر البصل الجاف البولندي والذي بلغمن السعر المصري .
• عدم وجود ميزة سعريه لصادرات مصر من الليمون الحامض في أهم أسواق صادرات قبرص لليمون الحامض، وأيضا الفراولة بولندا الفراولة.
• فقدت التشيك ومالطة والسلوفاك البطاطس وفرنسا والتشيك وبولندا الأرز البرتقال، ولاتفيا الطازج وذلك بعد التوسع الاوروبى. الآثار الايجابية لانضمام مجموعة دول الاثنى عشر دولة • تزايدت العنب إلى الاتحاد والدول المنضمة والاتحاد الموسع بمعدل سنوي على الترتيب، وقد يعزى ايضا لتطور القاعدة الانتاجية التصديرية للعنب مصر.
• الصادرات المصرية المجفف ومجموعة نمو بلغ الترتيب • اكتسبت سوق جديد هو الفترة الثانية انضمامها وتشير نتائج الدراسة الباب الخامس تزايد النصيب السوقي القطن والأرز والعنب والبصل و البرتقال نحو ،،،،،خلال الأولى ليبلغ نحو،،،الثانية، بينما تراجع للصادرات حوالي الثانية. كما توضح النتائج أيضا والبرتقال لواردات الدول التي انضمت ،،،والبطاطس
- وعل مستوى مجموعة الاتحاد الاوروبى الموسع ( دولة)تشير الدراسة إلى تزايد النصيب السوقي لصادرات مصر من القطن والأرز والعنب والبصل المجفف والبرتقال الطازج نحو ، خلال الفترة الأولى الى نحو، الثانية بينما تراجع البطاطس حوالي الثانية. ويتضح تحليل الثابت الزراعية حدوث في نمو صادرات المصري تزايدت الصادرات المصرية بالإضافة أن أثر التوزيع الجغرافي كان ايجابيا على ومن ثم تحسن كفاءة لتلك المحاصيل، جاء سالبا وبالنسبة للأثر التنافسي فقد موجبا والبطاطس الأثر البصل الطازج. وفيما يتعلق بنسبة تغطية لحصص المقررة لها تبين لم تستطع تغطى حصص صادراتها لهامن محاصيل والبسلة والفاصوليا الخضراء حين عن الحصص الأرز والفول السوداني والثوم نفس . للفترة قد جميع المحاصيل سابقة الذكر باستثناء والتي تحسنت نسبة تغطيها للحصة بنحو وبدراسة العوامل المؤثرة الدول الاثنى عشر التي انضمت العالم توصلت أهم تلك بالنسبة ليتوانيا العنب المتغير الصوري الذي يعكس انضمام للاتحاد (، قبرص وبولندا الفراولة سعر تصدير كل منهما المؤثرة.
- وبدراسة العوامل المؤثرة على واردات نفس مجموعة الدول من خلال النموذج المباشر تبين أن بولندا الليمون الحامض أهم هذه عدد سكان والزمن الفترة (، وبالنسبة لواردات التشيك الخيار وارداتها الإنتاج المحلى السلعة ، للسوق التشيكي أيضا للفراولة السكان و الزمن البطيخ هو .
نموذج الإحلال كمية الفراولة مصر بالنسبة لوارداتها المنافسة النسبة السعرية لاستيراد للمتوسط المرجح لسعر استيراد لمصر النصيب السوقي في السوق البلغاري للأرز وعلى المصرية هي بين سعر ومتوسط السعر العالم وفيما يتعلق بالسياسات والإجراءات المقترحة لتنمية الصادرات الزراعية إلى دول الاتحاد الاوروبى الموسع توصلت الدراسة ضرورة اتخاذ بعض الإجراءات عديد المحاور أهمها:
• العمل دراسة التي تؤدى لخفض مثل الشحن والتأمين مما يؤدى تخفيض المحصول، حيث تجد السلع التصديرية منافسة سعريه قوية أسواقها البصل الجاف الروماني والبطاطس والفراولة والطماطم • التوسع زيادة الأرز تتمتع بميزة تنافسية هذا السوق.
• إتباع أساليب تصدير تتفق مع أذواق المستهلك الخارجي والعناية بعملية الرقابة عن طريق الفحص الاجبارى للصادرات لضمان الوفاء بمواصفات الجودة المطلوبة وهو ماينطبق اليانسون والخيار والبرتقال البولندي.
• الاهتمام بعمليات التعريف بالمنتج المصري الذي لم يتواجد الأسواق الأولى وتواجد الثانية العنب والليمون والبطيخ
- • التركيز على توجيه صادرات مصر من الأرز والبرتقال والبطاطس والطماطم إلى مجموعة الدولة المنضمة نظرا لأنهم صافي مستورد بدرجة كبيرة لهذه السلع، وذلك خلال دراسة أنسب مواعيد الدخول لتلك الأسواق.
• لم تغط البطاطس المصرية الاتحاد الأوروبي الموسع الحصة المقررة لها فترتي الدراسة، بالإضافة فقد السوق التشيكي وهو أهم أسواق الدول استيرادا للبطاطس الفترة الثانية. لذا يستلزم الأمر الاهتمام بصفات الجودة المطلوبة عن طريق عدم تصدير الأصناف غير المطابقة لمواصفات في دول الموسع، كذلك فحص التقاوي المستوردة قبل دخولها البلاد لتلافى الإصابة بمرض العفن البني، وعدم الزراعة الأراضي المصابة.