الفهرس 
الاطار العام للبحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 213 |  |  |
| | | from | 213 | | |
المستخلص
مقدمة :-
استعانت نظم محاسبة التكاليف منذ وقت طويل بنظم الرقابة على التكاليف واستخدمت التكاليف المعيارية فى عملية الرقابة بعد ان عجزت التكاليف الفعلية عن القيام بهذا الدور نظرا لما قد تتضمنة من نواحى قصور وضعف قد يتكرر حدوثة عند استخدام هذة التكاليف كمقياس للرقابة كمنطق لتقويم الاداء ونظام التكاليف المعيارية شأنة كاى نظام يجب ان يتلائم مع البيئة التى اعد وصمم لها وان يتناسب معها وقت تطبيقة كما يتفاعل مع التغيرات ويتأئر بالمستجدات التى تحدث فى تللك البيئة حتى يمكن تحقيق اهدافة المنشودة باكبر قدر من الكفاءة والفعالية وقد حدث العديد من التغيرات والتطورات التى أثرت فى نظام التكاليف المعيارية والتى يمكن تبويبها الى تطورات فى بيئة الصناعة ،بيئة الادارة ، بيئة نظم المعلومات ، بيئة المنافسة
هدف البحث:
يهدف الى تطوير نظام التكاليف المعيارية الذى تحددت أهدافة وسياساتة وفلسفاتة فى ضوء بيئة التصنيع التقليدية ليتلائم مع متطلبات بيئة التصنيع الحديثة وبما يساهم فى نجاح منشآت الاعمال الصناعية المصرية ويجعلها قادرة على مواجهة تحديات المنافسة المحلية والدولية .
أهمية البحث :
وتنبع اهمية البحث فى توصيف ملامح بيئة التصنيع الحديثة لمعرفى مدى تأثيرها على نظام التكاليف المعيارية لتحديد مواطن الخلل والقصور وعرض مجالات التطوير المتاحة لصياغة نظام التكاليف المعيارية الذى يتلائم مع متطلبات بيئة التصنيع الحديثة.
حدود البحث:
يقتصر البجث على تناول اهم الاساليب الحديثة فى مجال التصنيع والتطورات فى بيئة الادارة وبيئة نظم المعلومات وبيئة المنافسة حيث يكون التناول فى حدود ما يخدم الهدف من الدراسة .
-يقتصر البحث على نتاول الاساليب المحاسبية الحديثة بصور موجزة ودون التطرق الى الاساليب التقليدية الا بما يخدم الغرض من الدراسة
- يقتصر التطبيق فى تللك الدراسة على المنشآت الصناعية.
الاطار العام للبحث :-
الفصل الاول :-
أثر بيئة التصنيع على نظام التكاليف المعيارية والانتقادات الموجهة اليه
الفصل الثاني :
أساليب ومجالات تطوير نظام التكاليف المعيارية لمواكبة بيئة التصنيع الحديثة
الفصل الثالث :-
تصميم نظام التكاليف المعيارية في ضوء متطلبات بيئة التصنيع الحديثة
الفصل الرابع :-
دراسة تطبيقية لنظام التكاليف المعيارية المقترح في بيئة التصنيع الحديثة .