الفهرس 
الفصل الأول : - الاستراتيجية المنهجية لدراسة البطالة والسلوك الانجابىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 433 |  |  |
| | | from | 433 | | |
المستخلص
أولاً : نتائج الدراسة :-
بالنسبة للبيانات الأولية :-
1.تراوح سن المبحوثين في الريف ما بين 35 : 50 سنة أما بالنسبة للحضر ما بين 35 : 43 سنة 0
2.تراوح سن المبحوثات في الريف ما بين 30 : 45 سنة أما بالنسبة للحضر ما بين 28 : 38 سنة 0
3.كانت الغالبية العظمي من المبحوثين يجيدون القراءة والكتابة في الريف والحضر ما عدا حالتان في الريف والحضر لا يجيدون القراءة ولا الكتابة وتنوعت الحالات ما بين يقرأ ويكتب حيث بلغت 10% من حالات الدراسة أما من حصلوا على الابتدائية فوصلت 10% ، بينما بلغ حملة المؤهلات المتوسطة 40% ، أما حملة المؤهلات العليا فبلغت نسبتهم 20% من جملة حالات الدراسة 0
4.أما بالنسبة للمبحوثات فإن 60% منهن لا يجيدون القراءة ولا الكتابة في الريف والحضور موزعة بالتساوي بينهما ، 20% حصلن على مؤهل عالي ، 10% مؤهل متوسط ، 10% تقرأ وتكتب 0
5.كما تنوع المكان الخاص بإقامة الحالات ما بين قرية صفانية ومدينة العدوة وبلغت الحالات التي تقيم في قرية صفانية خمس حالات أما في مدينة العدوة فخمس حالات أيضاً 0
6 .تنوعت المهن التي يعمل بها المبحوثون في الريف والحضر ما بين العمل في الأرض الزراعية ومهنة السباكة والسائق وعامل البناء وعامل في فرن ونجار وبائع في مكتبة وكانت كل الحالات تعمل ما عدا حالة واحدة في الحضر لا يعمل 0
7.وكانت حوالي 40% من المبحوثات لا يعملن بسبب سيادة الأمية بينهن وعدم رغبة الأزواج بعملهن خارج المنزل رغم عدم استدامة العمل الذي يقوم به ، بينما كانت 60% منهن يعملن من أجل مساندة الأسرة في مهن مختلفة مثل العمل في الأرض الزراعية ، العمل في محل ملابس ، خادمة في المنازل ، خبازه في فرن بالمنازل ، تعمل في التجارة ( تبيع العيش الناشف ) 0
بالنسبة للبيانات الخاصة بالأسرة :-
( أ ) : بعض المؤشرات عن المدة الأولي للزواج :-
1.كشفت الدراسة أن معظم حالات الدراسة غير راضين عن العمل الذي يعملون به وذلك بسبب عدم استدامته وقلة العائد المادي منه والرغبة في الحصول على عمل ذات دخل ثابت وقد بلغت نسبتهم من جملة حالات الدراسة 70% غير راضين وهم من المبحوثين ، 20% راضين عن العمل ، بينما 10% رضا مشروط بوجود ورشة نجارة ملك له 0
2.وبينت الدراسة أن غالبية المبحوثات يفضلن العمل داخل المنزل حيث بلغت نسبتهم 70% من إجمالي حالات الدراسة وقد كانت أعلى نسبة في الريف حيث بلغت 80% من جملة حالات الدراسة في الريف بينما الحضر وصلت نسبتهم 60% من إجمالي حالات الدراسة في الحضر وذلك رغبةً في الاهتمام بالأبناء ورعايتهم ، أما من ناحية عدم الرضا فقد بلغ إجمالي الحالات في الريف والحضر 30% منهم 10% في الريف ، 20% في الحضر وذلك رغبةً في تحقيق الذات والحصول على عمل ذات دخل ثابت0
3.أوضحت الدراسة أن هناك علاقة بين تأخر سن الزواج في المجتمع الحضري وبين الحصول على عمل حيث بينت جميع الحالات من الأزواج أن هناك علاقة بين تأخر سن الزواج وحصولهم على عمل بينما وصلت نسبة الأزواج في المجتمع الريفي الذين يقرون بوجود هذه العلاقة 60% من إجمالي حالات الدراسة في المجتمع الريفي. أما باقي الحالات في الريف الذين لم يؤكدوا هذه العلاقة بلغت نسبتهم 40% من إجمالي حالات الريف وذلك بسبب طبيعة العلاقات في المجتمع الريفي 0 4.كشفت الدراسة أن معظم المبحوثات في الريف لم يتأثروا بحصولهن على عمل في تقدم أو تأخر سن الزواج. أما بالنسبة للمبحوثات فإن 60% من إجمالي حالات الدراسة في الحضر تأثرن بعدم الحصول على عمل وتأخر سن الزواج ، 40% لم يتأثرن بالحصول على عمل وتأخر سن الزواج أو تقدمه 0
5. تراوح سن المبحوثين عند الزواج الأول في الحضر بين 23 : 35 سنة ، بينما تراوح سن المبحوثين عند الزواج الأول في الريف بين 18 : 27 سنة وذلك يدل على انخفاض سن الذكور عند الزواج الأول في الريف عن الحضور وذلك بسبب طبيعة العلاقات الاجتماعية في الريف.