Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مفهوم الذات الإلهية بين التشبيه والتنزيه في اليهودية والإسلام
د ا رسة مقارنة بين بعض الفرق الكلامية/
المؤلف
الشربينى، محمد مدحت محمد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد مدحت محمد الشربينى
مشرف / زينب عفيفي شاكر
مناقش / جمال رجب سيدبي
مشرف / مصطفى محمد شاهين
الموضوع
فلسفة اسلامية.
تاريخ النشر
2013 .
عدد الصفحات
700 mg.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
3/3/2013
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - الفلسفة.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 236

from 236

المستخلص

يمكد القوح بأد مبحث الإلوهية يحتح مكانةة االيةة ولةه أهميةة بالصةة و ةا لة
الفةاث الييو يةة والإ ةة مية ومةةا مةةد أةةج يةل أد الةة يد الييةو ل ياة أحةة ا يةاد ال ةماوية
التوحي ية يل أ مه، ولق كانت الذات الإليية يل اي مو ى وما باة تتبةوأ مكانيةا التنيييةل
مد بيد جممة الاقائ الييو ية ا اً أما با اً اب الييكح والفتاة التل أاقبت ضياع التةو ا اة
يإد الة يد الييةو ل ة تاةات لمتصية ا ات ا ية ة لاةح أهميةا إاةا ة ةيالة الة يد الييةو ل بمةا
يتمأةى مةي الصايةات وا هة ات وا يةة لوجيات ال يا ةة وال ينيةة وا ةتا ئية ونتيجةة لةةذالج
أ ةاب التحايةت ك ية ا مةد ضةايا الإلوهيةة ومةد المؤكة أد ذلةج التحايةت الةذل أةاب مبحةث
الإلوهيةة و ةفات الةذات الإلييةة لةخ يكةد حكة ا امةى الة يد الييةو ل يح ةب وانمةا ت ةاب إلةى
الممح ا اً كالن ا انية والى بات الفاث الك مية يل الإ خ
وواضح أد مبحث الإلوهية واء يل جانبه الاق ل أو جانبه الفكال ا ةتحوذ امةى
اهتماخ المفكايد الباح يد نظ ا لما تمييت به الاقي ة الإ مية مد اظمه يةل الاؤيةة وب ةا ه
يل الاات وتنييه يل التناوح
وتتبة أهميةة هةذا الموضةوع أو يةل أهميةة الماايةة ليت ةنى ا حتة ا اي والو ايةة باة
ذلةج يةإذا ااينةا م ةا ا تمةج الت ةو ا ات المأوأةة اةد ذات البةاال تاةالى أمكةد الو ايةة منيةا
ويمكةد القةوح بةأد تمةج الت ةو ا ات المتامقةة بةذات البةاال تاةالى يةل المفيةوخ الييةو ل كةاد ليةا
بات التأ ي ا ات ال مبية يل آ ا اء بات الفاث الك مية و كانت ببا يل أةد حمة ت التكفيةا
،كما كانت ب با يل تأويه الاقي ة ال حيحة ل ينا
وامى هذا يإد ضية الذات الإليية ان الييو أكمت ا امى جانبيد:
أول ا: ة أةكمت جانبةا منحايةا يةل الممةة الييو يةة ذاتيةا بحيةث يأةج أحة ا يةل مة ك ةاة
الوضي البأال بيا
ثانياا: أح ت باةت ا ضة ا اب يةل الفكةا الإ ة مل ب ةبب ا ت ةاح المباأةا بةيد أاة خ
الفكا الإ مل وبات مفكال الييو
وتتفةث ماظةخ الأة ا ائي امةى أد الاقية ة الإيمانيةة التةل جةاء بيةا الما ةمود منةذ آ خ
إلى ا وح الله مى الله اميةه و ةمخ، هةل اقية ة التوحية ،وهةى الإيمةاد بةالله وحة ،والإيمةاد
بالم ئكةة والكتةب والا ةح، وبةاليوخ ا ةًةا وبالقة ا يًةا وأةا ،وتوحية الله يةل ابا تةه ويةث
ممكه و مًقه، ويث أ مائه و فاته واد كانوا م تًمفيد يل الأ ا ائي ،
ييذ ا ية تأيا إلى أد الناس كانوا امى يةد واحة واقية ة واحة ة منةذ آ خ اميةه
ال ة خ، ةخ ا تًمفةوا و ةااوا مةذاهب أةتى يةل ماتقة اتيخ ، يأ ةبحوا ينحايةود اةد الحقيقةة ،
واةد جةا ة الحةث، يان ئةذ باةث الله إلةى النةاس ا ة ليبينةوا ليةخ ايةث الحةث وال ةواب مةد
ايث البا ح والض ح ،وليبينوا ليخ الإيماد الحث الذل يتفث مي الف اة ال ميمة
لكةد ال ة ا اع بةيد مفكةال الإ ة خ والم ةًةالفيد لاقيةة تيخ ، اً ةة المت ةاييد
والص ة الييو والن اا ة يخ ة خ الإ ة خ نف ةه ، وهةو م ةتما إلةى ةاب يةاخ ال ةااة ، ييةو
مد أأ ا ال ااة الكبا ،لكد ي خ الماء حينما يق أ ا التو ا اة الموجةو ة بةيد أية ل النةاس اليةوخ
، كما ي اب باليمي والاوع انة ما يفاجةأ ب ةفات الله ةبحانه وتاةالى يةل التممةو و أةج
أد أحباا الييو الق امى والممح يد حايةوا التةو ا اة التةل أنيليةا الله امةى مو ةى اميةه ال ة خ
وجاميا ه ونوا
و ة امةة ت ا ةتل يةل هةذا البحةث إلةل الحةة يث اةد الوح انيةة وأ لةة وجو هةةا
وتنييةه الله تاةالى امةا يميةث بةه مةد النقةائب والايةوب وتنييةه تاةالى الله امةا يميةث إيمانةا
منةى بةأد مبحةث التوحية هةو مةد أجةح المباحةث التةل يجةةب أد يبة أ بيةا الباحةث يةل مجةاح
الإلوهية وحيد ياي منا أة الم اًلفيد ليذ الحقيقة.