![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص استطاع البحث إلقاء الضوء على علم من علوم القرآن – وهو علم الناسخ والمنسوخ – عند عالم جليل ومن أكثر المؤلفين في هذا العلم وهو ابن الجوزي، وتم تناول الآيات التي أدعى عليها بالنسخ، وعددها مائتان وسبعة وأربعون آية، وجاء البحث على النحو التالي: المقدمة: وفيها نبذة مختصرة عن حياة ابن الجوزي. التمهيد: وفيه نبذة عن النسخ. الفصل الأول: بين أنواع النسخ عند ابن الجوزي، وهم: نسخ الحكم دون التلاوة، ونسخ التلاوة دون الحكم، ونسخ الحكم والتلاوة معاً، ونسخ الفعل قبل التمكن منه، ونسخ الخبر، والنسخ إلى غير بدل، والنسخ إلى بدل أخف، مماثل، أثقل. الفصل الثاني: وضح أقسام النسخ عند ابن الجوزي، وهم: نسخ القرآن بالقرآن، ونسخ القرآن بالسنة، ونسخ السنة بالقرآن، ونسخ السنة بالسنة، ونسخ القرآن بالإجماع، ونسخ القرآن بالقياس، ونسخ الفحوى والأصل. الفصل الثالث: وضح قضايا النسخ في زاد المسير، وهي التقديم والتأخير، ونسخ الناسخ، والزيادة على النص، وزوال العلة والنسخ، وآية السيف. الفصل الرابع: وتناول دعاوى النسخ في زاد المسير، ومنها: دعاوى النسخ في الآيات الإخبارية، وآيات الوعيد، وآيات ليس بينهما تعارض، وآيات ليس فيها إلا تفسير المبهم. الفصل الخامس: وبين وقائع النسخ في زاد المسير، وهما آيات متعارضة بين كتابية زاد المسير ونواسخ القرآن، والآيات المتفق على نسخها. وأخيراً: جاءت الخاتمة وتناولت، أهم نتائج البحث، ومقارنة بين الآيات المنسوخة عند ابن الجوزي وغيره من العلماء وفهرساً بالآيات القرآنية، وأخيراً قائمة بالمصادر والمراجع. |