الفهرس 
العنوانيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 340 |  |  |
| | | from | 340 | | |
المستخلص
عرض المشكلة البحثية:نظراً لوجود نقص شديد فى البيانات والمعلومات عن الممرضة والتمريض (الذكور والإناث)، وهذه هى الدراسة الأولى من نوعها التى تربط بين التمريض والإعلام، خاصة الأفلام السينمائية، حيث تتناول الدراسة تاريخ وأصول وقوانين مهنة التمريض، وتطوراتها من خلال (الموقف المشكل) الذى يستلزم البحث والدراسة، وتناول مشكلات السينما ومشكلات الممرضة والتمريض فى الواقع وفى أفلام السينما من خلال بحث صورة الممرضة ومهنة التمريض فى أفلام السينما المصرية الروائية وانعكاساتها على العاملين بمهنة التمريض.
(2) أهمية البحث:
نظراً لأهمية مهنة التمريض ودور الممرضة فى المجتمع ومشكلات التمريض، فقد تناولت الدراسات السابقة صورة المرأة والمعلم والفلاح والأم ورجل الشرطة وغيرها فى وسائل الإعلام، ولا توجد دراسة عن صورة الممرضة، إلى جانب عدم الإقبال على الدراسة والعمل بالتمريض، والصورة السلبية للممرضة فى أفلام السينما والنظرة السلبية للمجتمع نحو الممرضة، فإن أهمية هذا البحث تنبع من أهمية دور ورسالة الممرضة فى المجتمع، وتدنى المستوى التعليمى والعلمى للأغلبية العظمى من الممرضات، والأشكال والمضامين الدرامية بالسينما والتليفزيون التى تسئ للتمريض وتعوق تطويره وتسعى هذه الدراسة إلى توضيح الأبعاد الناتجة عن صورة الممرضة والتمريض فى الأفلام السينمائية الروائية الطويلة.
(3) أهداف البحث:
تهدف هذا الدراسة إلى التعرف على ملامح وأبعاد وطبيعة صورة الممرضة فى الأفلام السينمائية وانعكاساتها على العاملين بمهنة التمريض، وعلى خصائص هذه الصورة فى علاقاتها بنظرية الغرس الثقافى من خلال اختبار فروض هذه النظرية بالنسبة للصورة التى تقدم بها الممرضة فى أفلام السينما وعلاقتها بادراك العاملين بمهنة التمريض للواقع الاجتماعي لها.
(4) الفروض والتساؤلات:
ويسعى هذا البحث لاختبار فرضين أساسيين هما:
1- توجد علاقة ارتباط لها دلالة إحصائية بين كثافة التعرض للأفلام السينمائية وزيادة درجة سلبية الصورة التى تقدم بها الممرضة لدى العاملين بمهنة التمريض.
2- توجد علاقة ارتباط ذات دلالة إحصائية بين متغير النوع وسمات صورة الممرضة لدى المبحوث.
وقد وضع الباحث بعض الفروض الفرعية وتساؤلات الدراسة على ضوء جوهر هذا البحث الذى يتعلق بنقطتين أساسيتين هما:
1- الأفلام السينمائية والغرس الثقافى فيما يتعلق بصورة الممرضة.
2- الاتجاهات السلبية نحو مهنة التمريض
(5) إجراءات البحث:
وتشمل عدة نقاط هى كالآتي:
أولاً: منهج الدراسة:
يعد هذا البحث من البحوث الوصفية وقد استخدم المنهج المسحى، وفى إطار ذلك المنهج، قام الباحث بإجراء مسح جمهور وسائل الإعلام، وهم عينة من العاملين بمهنة التمريض فى (أربع) محافظات هى (الإسكندرية- الدقهلية- المنيا- مطروح) وتم استخدام المنهج المسحى من خلال استمارة الاستبيان بالمقابلة وطبقت الدراسة على عينة قوامها (400) مفردة من الإناث والذكور بالأسلوب الإحصائي المناسب وهو (الوزن النسبي) بناء على عدد العاملين بالتمريض فى هذه المحافظات وهم ممن فى سن العمل من (18-60 سنة) كما قام الباحث بتحليل مضمون عينة عمدية مكونة من ستة أفلام سينمائية روائية طويلة تناولت صورة الممرضة خلال ستة عقود زمنية من الأربعينيات حتى التسعينيات من القرن العشرين.
ثانياً: مجتمع الدراسة والعينة:
ويتكون مجتمع الدراسة من نوعين هما:
1- مجتمع بشرى:
ويشمل عينة العاملين بالتمريض وقوامها (400) مفردة، منها (الإناث) وعددها (280) مفردة بنسبة 70% من حجم العينة، ومن (الذكور) تشمل (120) مفردة بنسبة 30% من حجم العينة، بناء على تقدير احصائي لنسبة الإناث إلى الذكور من العاملين بالتمريض فى (أربع محافظات) تمثل الريف والحضر والحدود فى مصر وهى (الإسكندرية- الدقهلية- المنيا- ومطروح) وفى سن العمل من (18-60 سنة) وجميع المستويات الوظيفية بالتمريض ممثلة فى هذه العينة التى تمثل المجتمع الأصلى للعاملين بالتمريض من حيث الخصائص الديموجرافية.
2- مجتمع فيلمى سينمائى:
ويتكون من (51) فيلم سينمائى روائى طويل، هذه الأفلام تناولت صورة الممرضة والتمريض، قام الباحث بانتقائها وحصرها من خلال (موسوعة الأفلام العربية) التى تضم (4500) فيلم سينمائي روائي طويل تم إنتاجها خلال الفترة من عام 1924 حتى عام 1993، وقام الباحث بجدولة هذه الأفلام وترتيبها زمنياً من الأقدم إلى الأحدث وقام بتحديد دور وصورة الممرضة والتمريض (دور بطولى أم ثانوى/ إيجابى أم سلبى) كما استخدم الباحث أيضاً (دليل الأفلام) ويشمل التفاصيل الدقيقة لعدد كبير من الأفلام الروائية السينمائية التي تم إنتاجها خلال القرن العشرين وذلك تمهيداً لتحليل مضمون عينة عمدية من الأفلام السينمائية الروائية الطويلة التى تم إنتاجها خلال ستة عقود زمنية مكونة من ستة أفلام.
وقد اتبع الباحث طريقة الاختيار العمدى للأفلام التى حازت على إقبال جماهيرى كبير وقت الرصد السينمائى لها والتى حظيت بتكرار عرضها على القنوات التليفزيونية المختلفة، حيث ظهرت شخصية الممرضة فى تلك الأفلام فى الدور الرئيسى والبطولى عدا فيلم واحد ظهرت فيه الممرضة فى دور ثانوى.
ثالثاً: أدوات البحث:
اعتمد الباحث على استمارة الاستبيان بالمقابلة خاصة بعينة الدراسة من العاملين بالتمريض وهى الأداة الأساسية من أدوات البحث، إلى جانب استمارة تحليل المضمون.
رابعاً: اختبار الصدق والثبات:
أجرى الباحث دراسة استطلاعية على عينة محدود بنسبة (5%) من عينة المبحوثين، وبلغت قيمة معامل الارتباط (0.85) وهى درجة مناسبة لثبات الاستبيان بالمقابلة ويؤكد صلاحيته للتطبيق، كما قام الباحث بعرض استمارة تحليل المضمون على مجموعة من المحكمين من الأساتذة الأستاذة المختصين لإخراجها فى الصورة النهائية.
الفصل الثانى
الدراسات السابقة والإطار النظرى
وتضمن هذا الفصل عدة نقاط هى:
(1) المبحث الأول: الدراسات السابقة
- عرض الباحث بعض الدراسات السابقة العربية والأجنبية ذات الصلة الوثيقة بموضوع البحث، حول صورة المرأة وقضاياها فى أفلام السينما، وصورة المهن في الدراما السينمائية والتليفزيونية، والشخصيات النسائية فى الأفلام السينمائية الروائية، وإبراز أهم ما أشارت إليه أغلبية هذه الدراسات حول صورة المرأة فى وسائل الإعلام، من التحيز الواضح الذى ينطوى على تزييف للواقع، مما يشكل عائقاً أمام مشاركة المرأة بصفة عامة، والممرضة بصفة خاصة فى تنمية المجتمع وحل مشكلاته التى يعانيها، خاصة فى الخدمة والرعاية الطبية.
- وباستخلاص النتائج وتنسيقها بين هذه الدراسات السابقة وما اتفقت عليه من نتائج، حيث أشارت إلى أن صورة المرأة تتسم بالسلب فى مجموعها، مع تجاهل الأدوار الإيجابية للمرأة فى المجتمعات البدوية والريفية، مما يسهم فى زيادة النظرة السلبية للمجتمع نحو المرأة ونحو الممرضة.
- اعتمدت هذه الدراسة فى إطارها النظرى وبناء الفروض على نظرية الغرس الثقافي والدعائم التى تقوم عليها هذه النظرية، ومفهوم الغرس وفروضه والإجراءات المستخدمة فى تحليل الغرس، وتطبيق نظرية الغرس على هذه الدراسة.
2- المبحث الثانى: التمريض وظيفته ومراحل تطوره
ويتناول هذا المبحث تعريف التمريض وخصائصه وأهمية مهنة التمريض من خلال الملامح التاريخية لمراحل تطور التمريض، والممرضة المؤهلة فى عدة مستويات وظيفية، وأهم مسئوليات الممرضة لدى منظمة الصحة العالمية، ونظام التمريض الدينى بمختلف أشكاله، ودور الممرضات العربيات فى صدر الإسلام ودور السيدة (رفيدة) أول ممرضة فى الإسلام مارست التمريض بشكل علمي فى ساحة القتال، والدروس المستفادة من هذه الملامح التاريخية، وتاريخ التمريض فى مصر، ومواقع العمل ومجالات مهنة التمريض، وقوانين وأخلاقيات التمريض على ضوء ميثاق التمريض العالمي.
(3) المبحث الثالث: الصورة الذهنية والعوامل التى تسهم فى تشكيلها
وتناول هذا المبحث عرضاً للصورة الذهنية من خلال تعريفاتها ومفاهيمها وأهميتها، والفرق بين الصورة الذهنية والصورة النمطية أو المنطبعة وكيفية تشكيل الصورة الذهنية والعوامل التى تسهم فى تكوين وتشكيل الصورة الذهنية وأنواع الصور الذهنية، وعلاقة هذه المحاور بالصورة الذهنية للممرضة والتمريض فى أفلام السينما.
(4) المبحث الرابع: نظرية الغرس الثقافي وعلاقتها بتشكيل الصورة الذهنية
وتضمن هذا المبحث عرضاً تناول التعريف بنظرية الغرس الثقافي ومفهوم هذه النظرية، وكيفية حدوث الغرس، وأبعاد مفهوم إدراك الواقع، وفروض الدراسة، وتطبيقها مع فروض نظرية الغرس الثقافي.
(5)المبحث الخامس: دور الأفلام السينمائية فى خلق الصورة الذهنية للممرضة:
وتضمن هذا المبحث عرضاً للصورة الذهنية وعلاقتها بأفلام السينما، ودور السينما فى التنشئة الاجتماعية، وكذلك الخصائص والمزايا التى تتمتع بها الأفلام السينمائية فى ميدان الفن وصناعة السينما، والدور التعليمى الذى يمكن أن يقوم به الفيلم السينمائى، ودور السينما كوسيلة إعلام جماهيرية، وصورة الممرضة فى الأفلام السينمائية على ضوء الحصر الذى أجراه الباحث من خلال (موسوعة الأفلام العربية) حيث قام بانتقاء واستخلاص (51) فيلماً سينمائياً روائياً تناولت صورة الممرضة والتمريض فى أدوار مختلفة وذلك من بين (4500) فيلم سينمائى بكل التفاصيل الدقيقة لها، كما استخدم الباحث فى هذا الحصر أيضاً (دليل الأفلام) وذلك تمهيداً لإجراء الدراسة التحليلية (تحليل مضمون) عينة من الأفلام السينمائية.
وتناول هذا المبحث بعض الملامح التاريخية للسينما وكذلك تناول أفلام السينما المعروضة بالتليفزيون ودور التليفزيون فى حل مشكلات السينما.
الفصل الثالث
الدراسة التحليلية على عينة الأفلام السينمائية
وتضمن هذا الفصل عدة نقاط هى:
المقدمة، تحليل المضمون فى الدراما، الإجراءات المنهجية للدراسة التحليلية، عينة الدراسة التحليلية، وحدة الشخصية، وحدة مقاييس الزمن، تحديد فئات التحليل، السمات الإيجابية والسلبية للممرضة فى الافلام السينمائية، الأماكن التى تتحرك فيها الشخصية فى الأفلام عينة الدراسة التحليلية، المشكلات التى تواجه الممرضة فى الأفلام وطرق حلها، أهم نتائج الدراسة التحليلية، مقارنة نتائج الدراستين الميدانية والتحليلية، صورة الممرضة بين الواقع والسينما وأسباب الاختلاف فى النتائج بين الدراستين الميدانية والتحليلية.
الصورة الإيجابية للممرضة فى الدراسة التحليلية مقابل الصورة السلبية لها فى الدراسة الميدانية.
وقد تناول هذا الفصل الهدف من الدراسة التحليلية وتساؤلات الدراسة التحليلية التى شملت التساؤلات الخاصة بشكل الأفلام (كيف قيل؟) والتساؤلات الخاصة بمضمون الأفلام (ماذا قيل؟) وعينة الدراسة التحليلية والوحدة الطبيعية للمادة الإعلامية ووحدة الشخصية ووحدة مقاييس الزمن وتحديد فئات التحليل ونتائج الدراسة التحليلية باستخدام الجداول الإحصائية.
الفصل الرابع
الدراسة الميدانية على عينة من العاملين بالتمريض
وتضمن هذا الفصل عدة نقاط هى:
المبحث الأول: الخصائص الديموجرافية لعينة الدراسة:
وتضمنت الخصائص الديموجرافية لعينة الدراسة ما يلى:
1- الذكور (30%) والإناث (70%) من حجم العينة بناء على هذه النسبة إلى حد كبير فى المجتمع الأصلى للعاملين بمهنة التمريض بالنسبة للنوع.
2- والتوزيع الجغرافى بناء على تمثيل كافة المناطق (حضر وريف بحرى وريف قبلى وحدود أو محافظات صحراوية) وتضم (4) محافظات:
الإسكندرية: (عن المناطق الحضرية)- الدقهلية (ريف وجه بحرى)- المنيا (ريف وجه قبلى)- مطروح (منطقة صحراوية أو محافظة حدود).
3- الحالة التعليمية (مستويات التعليم المختلفة).
4- الحالة الوظيفية (وتضمنت المستويات الوظيفية بالتمريض)
5- الحالة الزواجية (18 سنة فأكثر للذكور والإناث)
6- العمر (من 18-60) وهو سن العمل.
7- نوع العمل (حكومى- قطاع خاص).
8- مكان الإقامة والمستوى الاجتماعي والاقتصادي وظروف الأسرة المعيشية.
المبحث الثانى: نتائج اختبار فروض الدراسة
1- أثبتت نتائج الدراسة الميدانية صحة الفرض الأول القائل بوجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كثافة التعرض للأفلام السينمائية وزيادة درجة سلبية صورة الممرضة لدى العاملين بمهنة التمريض، وبذلك تحققت فرضية الغرس.
2- أثبتت نتائج الدراسة الميدانية صحة الفرض الثانى القائل بوجود علاقة إرتباطية ذات دلالة إحصائية بين متغير النوع وسمات صورة الممرضة لدى المبحوث.
3- أثبتت نتائج الدراسة الميدانية وجود علاقة دالة إحصائياً بين حجم المشاهدة وإدراك واقعية الأفلام السينمائية التى تناولت الممرضة ومهنة التمريض فيما يتعلق بالأبعاد الثلاثة لنظرية الغرس (النافذة السحرية- التعلم- التوحد).
المبحث الثالث: اتجاه العاملين بمهنة التمريض نحو صورة الممرضة فى الأفلام السينمائية
- أثبتت نتائج الدراسة الميدانية صحة الفرض الأول فى هذه الدراسة القائل بأن هناك علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كثافة التعرض للأفلام السينمائية وزيادة درجة سلبية صورة الممرضة لدى العاملين بمهنة التمريض، حيث أظهرت نتائج الدراسة الميدانية أن الصورة السلبية للممرضة شاهدها (47.50%) من أفراد العينة، وكانت نسبة الإناث (33.25%) والذكور (14.75%) بينما الصورة الإيجابية شاهدها نسبة (13%) من العينة.
- وهذا الفرق دال إحصائياً، وكما يشير إلى إثبات صحة الفرض الأول فى البحث، يشير أيضاً إلى صحة الفرض الثانى القائل بوجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين متغير النوع (الذكور- والإناث) وسمات صورة الممرضة لدى المبحوث.
- وهناك فروض فرعية أخرى أقترحها الباحث أثبتت معظمها نتائج الدراسة الميدانية ونفت البعض الآخر منها.
- أثبتت نتائج الدراسة الميدانية صحة وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين حجم المشاهدة وإدراك واقعية الأفلام السينمائية التى تناولت الممرضة ومهنة التمريض فيما يتعلق بالأبعاد الثلاثة لنظرية الغرس (النافذة السحرية- التعلم- التوحد).
المبحث الرابع: رؤية العاملين بمهنة التمريض لأساليب تطوير صورة الممرضة كما تقدمها الأفلام السينمائية
- أظهرت نتائج الدراسة الميدانية التى أجراها الباحث اقتراحات عينة الدراسة لتحسين وتطوير صورة الممرضة فى الأفلام السينمائية كالآتى:
- جاء اقتراح إبراز أهمية مهنة التمريض فى الأفلام السينمائية بنسبة (46.25%) من آراء عينة الدراسة، الإناث (32.5%) والذكور (13.75%) والفرق دال إحصائياً ويشير إلى صحة الفرض الثانى بالبحث القائل بوجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين متغير النوع وسمات صورة الممرضة لدى المبحوث، ويشير كذلك إلى إدراك العينة لمفهوم الواقع الإجتماعى.
الفصل الخامس
مناقشة النتائج والمقترحات والتوصيات
ويشمل هذا الجزء من الدراسة ملخصاً لأهم نتائج البحث، ومناقشة دلالة وأهمية النتائج التى توصل إليها البحث، ومعناها ومدى توافقها مع الأسس النظرية ونتائج البحوث والدراسات التى سبق إجراؤها فى هذا المجال الذى يتناوله البحث مع الوضع فى الاعتبار حدود البحث والجوانب التى لم يتمكن الباحث من دراستها لسبب أو لآخر، كما يتناول هذا الجزء من الدراسة عرضاً لاقتراحات الباحث لما يمكن إجراؤه من بحوث ودراسات فى المستقبل إلى جانب التوصيات.