![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أصبحت الثورة العلمیة والتكنولوجیة في جمیع مجالات الحیاة سمة من سمات القرن الواحد والعشرین وقد أصبح ل ا زما علینا إتباع الأسلوب العلمي كأساس لمزید من الرقى والتقدم حتى یمكننا مسایرة ركب الحضارة في مختلف فروع العلم والمعرفة وتلعب التربیة البدنیة والریاضیة دو ا ر هاما في حیاة الشعوب بوصفها إحدى مجالات التربیة العامة ویشیر” طلحة حسام الدین ( 1993 م )” إلى أن یعتبر علم الحركة من العلوم التي اهتمت بد ا رسة الحركة من وجهة نظر التركیب الهیكلي والعمل العضلي ، هذا بإلاضافة بالاستعانة بالمبادئ والأسس المیكانیكیة التي ترتبط بحركة الجسم البشرى ود ا رسة الحركة التي یقوم بها الجسم البشرى تتطلب دقة التحلیل للعمل العضلي المصاحب للحركة من خلال معرفة ما یحدث خلال الحركة بإلاضافة إلى ما یمكن أن یحكم هذه الحركة من قوانین ومبادئ حتى یتم التعرف. وفي الد ا رسات المیكانیكا الحیویة یمكن الحصول علي المتغی ا رت الكینماتیكیه للحركة من خلال التصویر بالفیدیو من خلال استخدام المعادلات التفاضلیة ومبادئ المیكانیكا ،كما یمكن ،Force PIat Form التوصل الي المتغی ا رت الكینماتیكیه بالاستعانة بإحدى أجهزه قیاس القوى لكن النشاط لیس داله ریاضیه لان منحنى القوه الزمن غیر ثابت ولا تحكمه معادلات معروفه ،لذا یتم استخدام مدلول المركبات عند حساب قیم اللمنحنیات بواسطة طرق تخطیطیة بسیطة وذلك عند تك ا رر الأداء. |