![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص عالجت ىذه الرسالة تفصيميًّا ”دوالّ الإف ا رد والتثنية والجمع” عمى المستويين: الصرفى والنحوى. وقد انقسمت الرسالة أربعة أبواب: الباب الأول: دوالّ الإف ا رد فى العربية: ويتناول ”الدوالّ ” التى استعممتيا العربية لمتمييز بين الواحد وجنسوه وىى حص ااً ر: 1 . )تاء الوحدة أو المرة(ه نحو: ضَرْب وضَرْبة. 2 . )التاء الفارقة بين الجنس وواحده(ه نحو: )سفينه وسفينة(. 3 . )الياء المشددة الفارقة بين الجنس وواحده(ه نحو: )ألمانه وألمانىّ (. 4 . دالّ )الألف والنون(ه كما فى: )إنسه وانسان(. ويتناول البحث طريقة العربية فى استثمار ىذه الدوالّ العربية لتيذيب كثير من ألفاظ الجنس الأعجمية النافرة عن الطبع العربى لتستعير منيا ما يفى باحتياجاتيا دون خروج عن أنظمتياه وأبنيتيا. الباب الثانى: دالّ التثنية )الألف والنون(. ويتناول فيو الباحث دالّ المثنى )الألف والنون(ه ودوره فى مضاعفة الكممة المتصل بياه ثم عَرَضَ تحميلااً مُفَصَّلااً لدلالتى النوع والعدد فيوه كذا مقارنتُو بالدلالة العددية لمجموع المختومة بالألف والنونه فى صيغتى )فُعْلانه وفِعْلان(. الباب الثالث: دوالّ الجمع فى العربية. وقد رصد الباحث ثلاثة دوالّ لمجمع فى العربيةه ىى: )دالّ الواو والنون(ه و)دالّ الألف والتاء(ه و)دالّ التاء الجمعى(ه وعالج الباحث – فى ىذا السياق – دلالات النوع والعدد التى تتضمنيا ىذى الدوالّ . الباب الرابع: دوالّ النوع والعدد بين الأسماء والأفعال. وفيو يقارن الباحث بين الوظائف التى تقوم بيا ىذه الدوالّ فى الأسماء والأفعاله وما تتضمنيا من دلالات نوعية وعدديةه كما يحاول أن يرسم خريطة لمدى التطور الذى ط أ ر عمى دلالة ىذه الدوالّه. |