Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية الإرشاد العقلانى الإنفعالى السلوكى فى خفض بعض مظاهر القلق الإجتماعى لدى عينة من المعاقين جسميا /
المؤلف
قرنى، سعاد كامل.
هيئة الاعداد
باحث / سعاد كامل قرني سيد
مشرف / مشيرة عبد الحميد اليوسفي
مشرف / إسهام أبو بكر عثمان
الموضوع
المعوقون - علم نفس. القلق الإجتماعى.
تاريخ النشر
2008.
عدد الصفحات
246 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس
تاريخ الإجازة
1/1/2007
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية - الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 286

from 286

المستخلص

أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على:
1- فعالية برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي في تعديل الأفكار اللاعقلانية المرتبطة بالقلق الاجتماعي لدى المعاقين جسميًّا.
2- فعالية برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي في خفض بعض مظاهر القلق الاجتماعي لدى المعاقين جسميًّا.
3- الاختلاف بين الذكور والإناث في فعالية برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي في تعديل اللاعقلانية المرتبطة بالقلق الاجتماعي لدى المعاقين جسميًا.
4- الاختلاف بين الذكور والإناث في فعالية برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي في خفض بعض مظاهر القلق الاجتماعي لدى المعاقين جسميًا.
5- استمرارية فعالية برنامج الإرشاد العقلاني السلوكي في القياس التتبعي (بعد مرور شهر ونصف) في تعديل الأفكار اللاعقلانية المرتبطة بالقلق الاجتماعي لدى المعاقين جسميًّا.
6- استمرارية فعالية برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي في القياس التتبعي (بعد مرور شهر ونصف) في خفض بعض مظاهر القلق الاجتماعي لدى المعاقين جسميًّا.
أهمية الدراسة:
تكمن أهمية هذه الدراسة في: إعداد مقياس للقلق الاجتماعي للمعاقين جسميًّا من طلاب الجامعة، إعداد قائمة للأفكار اللاعقلانية المرتبطة بالقلق الاجتماعي للمعاقين جسميًّا من طلاب الجامع، إعداد برنامج الإرشاد العقلاني الانفعالي السلوكي لخفض بعض مظاهر القلق الاجتماعي للمعاقين جسميًّا من طلاب الجامعة، كما يسهم البرنامج الإرشادي المستخدم في هذه الدراسة في دحض الأفكار اللاعقلانية، واستبدالها بأفكار أخرى أكثر عقلانية، وبالتالي ينعكس ذلك إيجابيًّا على التفكير بمنطقية وعقلانية في ظروف الإعاقة الجسمية؛ وذلك نظرًا لوجود ارتباط بين التفكير والانفعال، مما يؤدي إلى خفض بعض مظاهر القلق الاجتماعي لديهم.