![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تهدف الدراسة الحالية إلى: 1- إعداد برنامج فعالية برنامج للدعم النفسى الإجتماعى لأمهات الأطفال المعاقين فكريا بهدف تحسين مهاراتهم التواصلية. 2- إكساب الأمهات الخبرات التدريبية لطرق التواصل المناسبة لطفلها المعاق فكريا لجعلها المعلمة الأولى للطفل. 3- تحسين مستوى المهارات الخاصة بالتواصل لدى الطفل المعاق فكريا من خلال الأمهات. تتضح أهمية الدراسة الحالية فى النقاط الآتية: * يؤدى الدعم النفسى للأمهات إلى انخفاض درجة تأثيرات الإعاقة وربما الوقاية منها فى حالات كثيرة، وبدون الدعم النفسى للأمهات قد يؤدى إلى ضعف فى نمو المهارات المختلفة أو تدهور حالة الطفل المعاق فكريا. * يترتب على دعم الوالدين وخاصة (الأم) التى لديها طفل المعاق فكريا ، وتبصيرها بقدراتها واستعداداتها وتدريبها على طرق وأساليب التواصل الملائمة لطفلها لتساعدها فى كيفية التعامل والتواصل معه وتخفيف المشكلات النفسية التى تعانيها من صعوبة التفاهم معه،يترتب على ذلك تحسين التواصل الإجتماعى لأبنائهن . * تأتى أهمية الدراسة الحالية فى ندرة الدراسات العربية (فى حدود اطلاعات الباحث) ، كما أنها تفتح المجال للعديد من الدراسات الأخرى على تلك الفئة. - هل توجد فروق بين المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس مهارات التواصل (كما تدركها الأمهات) فى القياس البعدى؟ 2- هل توجد فروق بين القياسين القبلي والبعدي لمهارات التواصل (كما تدركها الأمهات) لدى المجموعة التجريبية؟ 3- هل توجد فروق بين القياسين القبلي والبعدي لمهارات التواصل (كما تدركها الأمهات) لدى المجموعة الضابطة؟ 4- هل توجد فروق بين القياسين البعدي والتتبعي لمهارات التواصل (كما تدركها الأمهات) لدى المجموعة التجريبية. |