Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التحولات الاجتماعية والاقتصادية وانعكاساتها على سوق العمل :
المؤلف
شطا، مروة محمد علي.
هيئة الاعداد
باحث / مروة محمد علي شطا
مشرف / سامي عفيفي حاتم
مشرف / سوزان أحمد أبو رية
مشرف / سوزان أحمد أبو رية
الموضوع
العمل والعمال - الجوانب الاقتصادية. العمل والعمال - الجوانب الاجتماعية. الاجتماع، علم. الاجتماع الصناعي، علم.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
ب-ج، 325، 2 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الاجتماع والعلوم السياسية
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الاداب - الاجتماع
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 331

from 331

المستخلص

الأهداف :
1.الوقوف على انعكاسات التحولات الاجتماعية والاقتصادية على فرص العمل.
2.الوقوف على اتجاهات الشباب الجامعي نحو سوق العمل.
3.محاولة الوقوف على أهمية العمل الحر والمشروعات الصغيرة والمتوسطة كنتيجة للتحولات الاجتماعية والاقتصادية.
المنهج: تستخدم الدراسة المنهج الوصفي.
العينة: تم اختيار عينة البحث من شباب الخريجين بطريقة عشوائية منتظمة بلغ إجمالي حجمها 114 مبحوثا انقسمت العينة تلقائيا لثلاث مجموعات المجموعة الأولى من الشباب الذين لم يعملوا من قبل وبلغ حجمها 29 مبحوثا والمجموعة الثانية من يعمل وبلغ حجمها 28 مبحوثا والمجموعة الثالثة بلغ حجمها 57 مبحوثا.
النتائج:
1.ظهور أشكال ثقافية جديدة والعديد من التحولات الثقافية والاجتماعية من خلال الشبكة العنكبوتية (الإنترنت).
2.تمر مصر بمرحلة التحول الديموجرافي وتحتاج إلى بحث كل خيار متاح أمامها كي تحوله إلى فرصة مجدية فالتغلب على مشكلة خلق فرص التشغيل يمكن في معالجة أوجه القصور الهيكلية في جانبي العرض والطلب في سوق العمل من خلال إصلاح نظم التعليم في المشروعات الصغيرة والمتوسطة بدلا من الجهاز الحكومي.
3.اتبعت مصر برامج التثبت والإصلاح الهيكلي منذ أوائل التسعينات حيث شهد الجانب المالي من الاقتصاد المصري تحسنا كبيرا من حيث تخفيض عجز الموازنة العامة معدل التضخم واحتياطي النقد الأجنبي إلا أنه في المقابل للأداء الجيد للاقتصاد على المستوى الكلي لم يحقق الاقتصاد أداء مماثلا في مجال مهم ألا وهو خلق فرص عمل حيث قدرت معدلات البطالة الصريحة خلال فترة التسعينات في حدود 8-13 % من قوة العمل خلال هذه الفترة.
*إن العامل البشري يمثل قوة العمل والإنتاج لذا تأتي أهمية تنمية رأس المال البشري الذي يفوق في أهميته تنمية رأس المال المادي-من حيث الإعداد والتدريب إلى أن يصبح قادرا على العمل المنتج إلا أنه في سبيل الحصول على عمل يواجه صعوبات ومخاطر نتجت عن ارتباط السياسات الوطنية مع المتغيرات الدولية لذا فهو أكثر تعرضا للبطالة بأنواعها في حالة اعتماده جزئيا أو كليا على التوظيف الحكومي.