الفهرس 
حياة الربيع بن أنس وعصرهيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 511 |  |  |
| | | from | 511 | | |
المستخلص
أهداف الدراسة:
1- علم التفسير أشرف العلوم الشرعية جميعا، فقد أجمع العلماء على أن التفسير من فروض الكفايات وأجل العلوم الثلاثة الشرعية.
المنهج:
إعتمد الباحث على المنهج الوصفى التحليلى.
نتائج الدراسة:
1- عاش الربيع بن أنس فى العصر الأموى وأوائل العصر العباسى، وقد إنتقل من موطنه بالبصرة إلى خراسان خوفا من الحجاج، وقد تعلم بالبصرة، ونشر علمه بخراسان، أما عن درجة حفظه، فقد دارت أقوال العلماء فيه ما بين ثقة أو صدوق، وعلى هذا فإن أحاديث الربيع بن أنس يحتج بها.
2- بينت لنا الدراسة طبيعة الحياة العلمية فى هذا العصر، كما إتضح لنا من إطار تفسير الربيع ومصادره ومنهجه، خصائص وسمات التفسير فى عصر التابعين.
3- كشفت لنا هذه الدراسة عن أهمية القرآن الكريم كمصدر رئيسى للتفسير، فقد تبين لنا مدى إعتماد الربيع بن أنس على هذا المصدر أثناء تفسيره للقرآن.