Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الخطاب النقدى عند العرب حتى نهاية القرن الرابع الهجرى /
المؤلف
خلف، أحمد حلمى عبد الحليم.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد حلمي عبد الحليم خلف
مشرف / عمر محمد عبد الواحد
مشرف / مبروك عبد الحليم جاد المولى حسين
مناقش / سعد محمد أبو الرضا
الموضوع
العرب - تاريخ قديم. النقد الأدبى.
تاريخ النشر
2011.
عدد الصفحات
231 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2011
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 242

from 242

المستخلص

أهداف الدراسة:
1- أنها تدرس الأفكار النقدية فى سياقاتها السوسيو تاريخية، وتختار الدراسة ”السلطة” من بين مؤسسات الثقافة فى المجتمع؛ ذلك لأن الثقافة تدار بواسطة السياسة فى جل الأنظمة الشمولية أو الديكتاتورية العرق أم الأيديولوجيا.
2- يتقنع بستور دينية وخلقية؛ لشرعنة أهداف سياسية تقوم على السيطرة والتوسع.
3- جاءت هذه الدراسة لتكشف عن هاجس أساسى من هواجس النقد العربى.
4- التعرف على عوائق التى تحول دون قيامه بما يريد النهوض به من مهام ثقافية شتى، فلا يتطور الخطاب، أى خطاب، بغير النقد، وهل النقد سوى إعادة إنتاج لخطاب، أو نتاج لخطاب.
5- الإهتمام بقضايا المجتمع، والسلطة وعلاقتها بالعرق، والطبقة، والجنس، وهذه المسألة أولت عناية خاصة لضغوط الظروف السوسيو تاريخية على إنتاج النص الأدبى.
منهج الدراسة:
- المنهج التاريخى:
-لأنه يدرس تاريخ النقد الأدبى عند العرب من العصر الجاهلى إلى القرن الرابع الهجرى.
نتائج الدراسة:
1- الخطاب النقدى خطاب سوسيو تاريخى سياسى مخادع، من حيث إنطوائه على مضمرات نسقية وراء شعارات أيديولوجية ؛ لتبرير كل ما هو سياسى وسلطوى، وكثيرا ما يتقنع بستارات دينية وخلقية؛ لشرعنة أهداف سياسية تقوم على السيطرة والتوسع، كما أنه يعبر بإتجاهاته ومستوياته المختلفة عن حالات وعى للذات، على الرغم من أنه قد يكون فى بعض حالاته سلطة أو ترجيعا لخطاب سلطة تتنكر فيه، أو يصفح عنها وتفصح عنه.
2- الطبع قدرة لا غنى عنها لكل إبداع أو صناعة، كما أن الصنعة فعالية الطبع فى الإبداع، وتنعكس الصنعة فى لحظة من لحظاتها طبعا بوصفها دربة، وممارسة، وتعلما، كما تتمخض الصناعة من نص حرى به أن يعكس قدرة الطبع، ودقة الصنعة، ولذا فلا تقل أهمية الإلهام ألبتة عن أهمية الصنعة ؛ إذ إن الأمرين متعاضدان، فهما كوجهين لعملة واحدة.