الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يهدف البحث إلى : 1.دراسة بنية الحفرية الحلزونية فى الصخور. 2.تحليل هذه البنية زالتعرف على جمالياتها والقوانين المبنية على أساسها. 3.الاستفادة من بنية الحفرية الحلزونية فى الصخور كمصدر لتصميمات متعددة الأسطح. 4.تغذية المداخل التجريبية فى مجال التصميم بقسم التربية الفنية بجامعة السلطان قابوس. المنهج :المنهج التحليلى، والنظرى. النتائج : 1.البنية هى النسق أو التكوين أو النظام الموجود فى هيئة الأشكال ويؤدى إلى وحدتها. 2.تعددت مسميات الحفريات عند العلماء والباحثين ومنهم من سماها المستحاثة أو الأحفورة أو المتحجرة أو الأحافير وكلها تؤدى نفس المعنى. 3.أن الحفريات الحلزونية التى بادت فى العصور الماضية كانت مصدرا ملهما للفنان جيث استخدمها الإنسان فى أغراض مختلفة مثل (البوق، وسيلة للتنبيه، الشراب فيها، تحف للسائحين ،فى الحلى والزينة ، النقوش، البعض استعمله كالنقود). 4.تعددت تعريفات الباحثين للأحافير إلا أن جميع هذه التعريفات مقاربة و تعطى نفس المعنى والمفهوم الحالى لكلمة حفرية يعنى الشواهد العضوية التى يتم العثور عليها فى صور و أشكال شتى محفوظة طبيعيا بين الصخور أو فى بيئات الحفظ الحفرى الأخرى ، و تعطى معلومات مباشرة عن الكائنات التى عاشت فى العصور الجيولوجية أو الزمن الماضى قبل خلق الإنسان. |