Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أحكام الزواج والطلاق وآثارهما فى الشريعة الإسلامية وقانون الزواج والطلاق الليبي رقم (10) لسنة 1984م وتعديلاته :
المؤلف
سريط، الهادي محمد علي.
هيئة الاعداد
باحث / الهادي محمد علي سريط
مشرف / محمد عبد الرحيم محمد
الموضوع
الأحوال الشخصية للمسلمين. الزواج (فقه إسلامي). الطلاق (فقه إسلامي).
تاريخ النشر
2003.
عدد الصفحات
507 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2003
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الشريعة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 520

from 520

المستخلص

تتناول هذه الدراسة أحكام الزواج والطلاق وآثارهما في الشريعة الإسلامية دراسة مقارن بقانون الزواج والطلاق الليبي رقم 10 لسنة 1984م. ويمكن حصر أهداف الدراسة فى النقاط التالية :
1- استقراء مواد القانون الليبي للزواج والطلاق ، ومقابلتها لنصوص الفقه الإسلامي لمعرفة مدي موافقة مواد القانون لنصوص الشريعة الإسلامية .
2- معرفة مدي استيعاب مواد القانون لجزئيات أحكام الزواج والطلاق وآثارهما ن والإشارة إلي مواطن النقص.
3- التعرف على مدى مرونة مواد القانون وإعطاء القاضي مجالا واسعا فى إصدار الأحكام دون التقيد بمذهب معين .
4- الوقوف على مدى تأثير العرف فى ليبيا على المشرع الليبي عند سنه لمواد القانون .
5- الوقوف على الآراء الفقهية التي استند إليها المشرع فى سنة لمواد القانون ، ومدى حجية هذه الآراء .
6- بيان المواطن التي أصاب فيها المشرع الوضعي ، والمواطن التى جانب فيها الصواب.
7- معرفة مدى تقرير القانون للوسائل المعاصرة في الإجراءات المتعلقة بأحكام الزواج والطلاق وآثارهما ، ومدى موافقة ذلك للشريعة الإسلامية .
منهج البحث :
اتبع الباحث فى هذه الدراسة منهج الجمع والإستقراء ثم التحليل والمناقشة والمقارنة ثم الترجيح ، وذكر الآراء الفقهية فى كل مسألة من البحث ، ثم ذكر الأدلة التى استند اليها الفقهاء ومناقشتها مع بيان وجه الاستدلال منها علي الحكم المراد تقريره .
النتائج :-
1- أثبتت الشريعة الإسلامية الغراء ولا زالت تثبت عبر التاريخ أنها صالحة للتطبيق فى كل زمان ومكان.
2- نظمت الشريعة الإسلامية أحكام الزواج والطلاق أحسن تنظيم ، وأحاطت بجميع جزئياته، مما يجعلها الأصلح للتطبيق من أي قانون آخر .
3- رفعت الشريعة الإسلامية من مكانة المرأة ، واحترمت كيانها الإنساني فرأيها محترم فى القبول بالرجل المتقدم لخطبتها .
4- إن قانون الزواج والطلاق الليبي لسنة 1984م مصاغ من الفقه الإسلامي بإختلاف مذاهبه.
5- إن المشرع الوضعى للقانون الليبي لم يلتزم مذهبا فقهيا بعينه ، وإنما يأخذ من جميع المذاهب ، وكذلك يعتمد في بعض الأحيان علي آراء بعض الفقهاء المجتهدين خارج المذاهب المعروفى
6- إن مواد هذا القانون موافقة لنصوص الشريعة الإسلامية فى الغالب الأعم..