Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر نظريات التصميم والنظم المعرفية علي تنمية الشخصية الإبداعية لمصمم الأثاثات والإنشاءات المعدنية =
المؤلف
عبده، ماهيتاب حسن البنا عبد العزيز.
الموضوع
التصميم الصناعي. التكنولوجيا في الفن. الأثاث - تصميم. الشخصية والثقافة. الإبداع الادبي والفني.
تاريخ النشر
2010.
عدد الصفحات
i - xiv، 278، ص. :
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 311

from 311

المستخلص

-الهدف من البحث : يهدف البحث إلي وضع معايير منهجية مقترحة لبناء عقلية تصميمية حداثية تتسم بالإبداع وتتحقق فيها الجوانب التالية :
•تطوير مهارات التفكير والتخطيط والتكيف المعرفي للتعامل مع المتغيرات الحالية والمستقبلية .
•إتقان لغات العصر للحصول علي المعلومات ومعالجتها وتحقيق كفاءة استثمار الوقت وإدارة الإمكانات المتاحة .
•القدرة علي تحليل المعارف من حيث البناء والمحتوي العلمي واستخدامها في اثراء العمل التصميمي .
•التعلم والتدريب علي استخدام البرمجيات والوسائط المتعددة وطرق البحث عن المعلومات .
. التجاوز من تلقي المعلومات إلي معالجتها ومن تحصيل العلوم إلي تحقيق الثقافة المعلوماتية والمعرفية.
-منهج البحث : تتبع الباحث اطار منهجي يتحدد في :
•المنهج الإستقرائي التحليلي في الدراسات النظرية
•المنهج التجريبي ( الإستدلالي الإستنتاجي ) في النتائج التطبيقية
-نتائج البحث :
•التركيز علي علاقة المصمم الوطيدة بكل من المفاهيم الثلاثة التي تمثل أهم ملامح منظومة الفكر : الأول المعبر عن الرؤي العالمية أو الفلسفات العامة التي تمثل الفكر الإنساني العام ، والثاني : المعبر عن المفاهيم الحاكمه أو النماذج الإرشادية والتي تعبر عن الفكر الخاص بجماعات التصميم ، والثالث وهو الأهم المعبر عن نظريات التصميم السابقة والمعاصرة .
•أهمية الوعي بمهام النظرية التصميمية من حيث : البحث في ماهية إسقاط التصميم وجوهره وأصله وحدوده المعرفية وعلاقة النتاجات التصميمية بالتاريخ وأيضا موضوع التعبير الثقافي للفكر التصميمي ومعناه ، وأن الهدف الأساسي والمهمه الأولي لنظريات التصميم هي توجيه الممارسه والمساعده في تحويل الأيدولوجيات والقيم إلي واقع مادي بنائي ملموس .
•كون هوية المصمم هي كل ما يشخص ذاته ويميزها ، فالهوية في الأساس تعني التفرد ، والهوية هي السمة الجوهرية العامة للثقافة التي ينتمي إليها المصمم ، ووظيفة هوية المصمم حماية الذات الفردية والجماعية من الذوبان ، وسبيل المصمم إلي ذلك يتمثل في التواصل مع الرؤية العالمية المعاصرة والمتمثلة في حركة العولمة وليس التقوقع حول الذات .