Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الإقليم السادس عشر :
المؤلف
أحمد، صدقة موسى علي.
هيئة الاعداد
باحث / صدقة موسى علي أحمد
مشرف / رمضان عبده علي السيد
مشرف / عبد القادر خليل عبد النعيم
تاريخ النشر
1989 .
عدد الصفحات
1529 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
1/1/1989
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - التاريخ.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 559

from 559

المستخلص

أهداف الدراسة:
تعتبر هذه الدراسة هامة وضرورية من الناحية الأثرية والتاريخية لأنها تتناول إقليماً هاماً من أقاليم مصر الوسطى كان له دوره الفعال في مختلف فترات التاريخ المصري القديم، وعلى وجه الخصوص عصر الدولة الوسطى.
وتساهم هذه الدراسة في دراسة العمارة المصرية وكذلم الفن المصري من خلال دراسة ما تبقى من مقابر داخل الإقليم.
إلى جانب دراسة مقابر حكام الإقليم السابقة الذكر في بني حسن والتي تعتبر من أشهر الجبانات الأثرية في مصر بل وفي العالم أجمع.
منهج الدراسة:
اعتمدت الدراسة على المنهج التاريخي.
نتائج الدراسة:
1- يعد وجود الهرم المدرج الصغير وانتشار المقابر من حوله دليلاً واضحاً على أهمية الإقليم وعاصمته ”حبنو” في الأسرة الثالثة.
2- فيما يتعلق بجغرافية الإقليم السادس عشر الآتي:
أ‌. أنه كان من الأقاليم الواسعة فقد امتد على ضفتي النيل من قرى أتيلدم والشيخ تمي في الجنوب وحتى طهنا في الشمال.
ب‌. كانت عاصمته مدينة ”حبنو” والتي تقع في الكوم الأحمر إلى جنوب جباناتها في زاوية اليمين.
ت‌. أهم مدنه ”منعة خوفو” والتي تقع على الضفة الشرقية عند حافة الصحراء.
3- أوضحت الدراسة كيف أن جد الأسرة خنوم حتب الأول كان ضمن الحكام الذين استعان بهم أمنمحات الأول في بداية حكمه، ثم ثبتهم في أقاليمهم وحدد لهم الحدود.
4- في العام الثامن عشر من حكمو سنوسرت الأول انتقل حكم إقليم الوعل إلى ”أمنمحات” (أميني) الذي لم يتردد مع شعوره بمكانته أن يؤرخ نصوص مقبرته بتاريخ ولايته إلى جانب تأريخها بتاريخ حكم فرعونه.
5- أوضح الدارس كيف أن نقوش ”خنوم حتب الثاني” تشكل أهمية كبرى في:
أ‌. دراسة السياسة الخارجية وعلاقة مصر مع جيرانها الشرقيين.
ب‌. تعتبر بياناً كاملاً عن الأسرات القوية من حكام مصر الوسطى ونظامهم وتوارثهم وتزاوجهم السياسي وارتباطهم بملوك الأسرة الثانية عشرة.