Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
نقد الشعر عند لويس عوض /
المؤلف
هلال، عبد الناصر عبد الحميد نور الدين.
هيئة الاعداد
باحث / عبد الناصر عبد الحميد نور الدين هلال
مشرف / عبد الناصر عبد الحميد نور الدين هلال
مناقش / محمد على رزق الخفاجى
مشرف / محمد على رزق الخفاجى
مناقش / محمد على رزق الخفاجى
الموضوع
الشعر العربى- تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
1994 .
عدد الصفحات
291 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/1994
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 298

from 298

المستخلص

اتبعت فى دراستى الموضوع المنهج ”التحليلى”، كى أحلل نصوص لويس عوض إلى عناصر وقضايا، وأن أدرس كل عنصر وكل قضية دراسة مستقلة ولكنها غير منفصلة عن بقية العناصر والقضايا، من أجل تقييم جهده النقدى، ويمكن تسمية هذا المنهج ”بالنقد التحليلى القائم على نقد النقد”.
وقد قسمت هذا البحث إلى أربعة فصول وتمهيد :
التمهيد : تناولت المناخ السياسى فى مصر منذ قيام الحرب العالمية الأولى، والمناخ الأدبى لتلك الفترة، حتى أستجلى الطابع العام الذى نبت فى ظله ”لويس عوض” وأثر فى وعيه وفكره.
الفصل الأول : بعنوان ”سنوات التكوين” تناولت فيه حياته بدءاً بمولده، ومروراً بنشأته التعليمية، والدرجات العلمية التى حصل عليها، والمناصب التى تولاها عملياً. وتناولت فى الفصل نفسه العوامل التى أثرت فى ثقافته وفكره وهى بيئته وأثرها فى الوجهة الثقافية والوجهة الدينية، ثم الجامعة ودورها التكوينى التثقيفى، ثم بعثته إلى إنجلترا ودورها فى الوقوف على الأفكار اليسارية واليمينية، ومناخ التوهج والتغير، وتعرضت فى الفصل نفسه لأثر العمالقة الثلاثة على حد تعبيره : عباس العقاد، وسلامة موسى، وطه حسين، وكيف استطاع كل واحد منهم أن يوجه جانباً نحو النضوج حتى اكتمل نتاجه الثقافى والفكرى والنقدى، وتعرضت لأثر كريستوفر كودويل الناقد الإنجليزى، ثم محمد مندور رفيق دربه، وقدمت فى نهاية الفصل الأول عرضاً لنتاجه فى مجال الترجمة والنقد والإبداع.
الفصل الثانى : بعنوان ”بين الأصالة والمعاصرة” فقد درست فيه الصراع بين القديم والجديد كمدخل، ثم تعرضت لموقف من التراث، ثم موقفه من الشعر التقليدى والشعر الجديد، وموقفه من ثورة الشعر الحديث. وفى الفصل نفسه تعرضت لموقف ”لويس عوض” من المذاهب الأدبية والفنية كالكلاسيكية، والرومانسية، والواقعية، والمدارس المثالية والمادية، والفن للفن، والأدب الهادف، والسريالية، وأخيراً تعرضت لموقفه من الإتجاهات النقدية الحديثة كالشكلانية والتأثرية والبنيوية.
الفصل الثالث : بعنوان ”قضايا نقدية فى الشعر المعاصر” تعرضت فيه لثلاثة محاور هى :
-الأحكام النقدية بين الذاتية والموضوعية.
-موسيقى الشعر.
-الفصحى بين الإلتزام والخروج.
الفصل الرابع : بعنوان ”منهجه فى نقد الشعر بين النظرية والتطبيق” وقد تعرضت فى هذا الفصل لأصول منهجه وجذوره فى نقدنا العربى القديم، ثم أسسه المنهجية فى العصر الحديث، وناقشت منهجه فى ضوء الحركة النقدية وسلبيات هذا المنهج وإيجابيته من الوجهة النظرية، أما من الوجهة التطبيقية فقد حاولت دراسة منهجه من خلال نصوصه النقدية التى طرحها لدراسة النصوص الشعرية، وكان التطبيق على نصوص الشعر الحديث، والمسرح الشعرى بوصفه فناً، مادة بنائه الشعرى، والشعر العامى، والشعر الأوربى المترجم، كما تعرضت لآليات منهجه : المطابقة، والإحالات، والمقارنات، الرؤية التاريخية.