Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
اللقى الأثرية من حفائر معبد بطليموس ”أولتيس” بالشيخ حمد :
المؤلف
ذكى, سامح شفيق.
هيئة الاعداد
باحث / سامح شفيق ذكى.
مشرف / محمد عبد الحليم أحمد نور الدين.
مناقش / محمد عبد الحليم أحمد نور الدين.
مشرف / عادل سيد محمد الطوخى.
مناقش / عادل سيد محمد الطوخى.
الموضوع
المعابد- تاريخ. الحفريات الاثرية.
تاريخ النشر
1998 .
عدد الصفحات
293 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
1/1/1998
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - الآثار المصرية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 312

from 312

المستخلص

أوضحت دراسة اللقى الفخارية فى الفصل الأول تنوع طرزها من حيث الشكل والحجم والمادة واللون وطريقة الصناعة والغرض من إستعمالها وتاريخ إنتشارها, وقد أقترحت المدة الزمنية فيما بين القرن الأول والقرن العاشر الميلادى تأريخالها.
وقد أمكن دراسة أربعة طرز مختلفة للأمفورات, أقترح تاريخها فيما بين القرن الأول والقرن السابع الميلادى, وقد وجدت وفرة كبيرة جدا فى عدد الامفورات الخاصة بالظرز التى أقترح تأريخها فيما بين القرن الخامس والقرن السابع الميلادى, وقد حين تميزت الطرز التى تسبقها فى التأريخ, ويدين تصلان من منتصف أو ثلث العنق إلى قمة الأمفورة من الداخل, وقد زين الجسم من الخارج بحزوز أفقية متوازية أو حلزونية منفذة بأداه مسننة أختلفت فى كثافتها من طراز إلى آخر.
كما أوضحت الدراسة أربعة عشر طرازا مختلفا من المسارج, أقترح تاريخها فيما بين القرن الثالث والقرن الثامن الميلادى, وإن زاد عدد المسارج التى يرجح إنها تنتمى للمدة الزمنية فيما بين الرابع والقرن الثامن الميلادى عن المسارج التى ترجع إلى ما قبل ذلك, وقد صنعت اغلب طرز هذه المسارج من طمى النيل المختلط بجزيئات السليكا, يغلب عليها اللون البنى بدرجاته, كما ان عددا كبيرا منها لا توجد عليه زخارف وذلك لسهولة ورخص صناعتها, بينما تم دراسة طرز أخرى تميزت بزخارفها :
منها طراز عليه زخارف تشبه الشعاع مستمدة من الزخارف الهيلنية المتأخرة, أقترح تأريخه فيما بين أواخر القرن الثالث وبداية القرن الرابع الميلادى.
كما أوضحت الدراسة, عدة طرز من المسارج, مزنية بزخارف متميزة, صنعت بطريقة القالب منها المزين بزخارف تمثل وأفرع العنب, ومنها المزين بزخارف حلقات تشبه الريشة تلتف حول فتحة صب الزيت, أو اخدود, أو زخارف آدمية أو كتابات قبطية.