Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قراءة عاصم برواية حفص :
الناشر
علاء على إسماعيل،
المؤلف
إسماعيل، علاء على.
هيئة الاعداد
باحث / علاء على إسماعيل
مشرف / فاروق محمد مهنى
مشرف / ------------------------
مشرف / -------------------------
الموضوع
القرآن، القراءات. القرآن - تجويد. القرآن، علوم.
تاريخ النشر
1995 .
عدد الصفحات
233 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/1995
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 232

from 232

المستخلص

نتائج الدراسة:
1- إن القرآن الكريم لم ينزل بلهجة قريش الخاصة، وإنما نزل بلغة أدبية نموذجية، جمعت بين لغات شتى القبائل، وربما عملت قريش على احتضانها وتمثيلها، فكان ذلك مطابقاً لقول عثمان ”إذا اختلفتم في شئ فاكتبوه بلسان قريش، فإنما نزل بلسانهم”.
2- لم يكن موقف النحاة من القراءات واحداً، إنما اختلفوا، فبينما رفض البصريون بعض القراءات – وهي قليلة تحصى عدداً – لأنها خالفت قواعدهم المستقاة من كلام العرب نظماً ونثراً، قبل الكوفيون القراءات التي رفضها البصريون، بل وجعلوا القراءة الشاذة عند البصريين شاهداً ودليلاً على قاعدة أرسوها.
3- من أهم الظواهر اللغوية التي برزت في قراءة حفص، وأعدها الباحث ظواهر حجازية، بصرف النظر عن نسبة العلماء تلك الظواهر لقبيلة ما، فهي – من وجهة نظر الباحث سمات اتسمت بها لغة الحجاز: ظاهرة الانسجام الصوتي – ظاهرة الإمالة – ظاهرة تحقيق الهمز – ظاهرة حذف ياءات الزوائد – ظاهرة تحريك ياءات الإضافة وإسكانها – ظاهرة المماثلة – ظاهرة الأفعال المزيدة – ظاهرة تناوب أصوات المد في فاء الكلمة – ظاهرة تحريك عين الاسم وإسكانها – ظاهرة التذكير والتأنيث – ظاهرة الإفراد والجمع في الكلمات التي احتل الرسم قراءتها بالصيغتين.
4- من الظواهر النحوية في قراءة حفص ظاهرة ”تنوع الضمائر” وهذا التنوع يسميه البلاغيون ”الالتفات” ويدرسونه تحت علم ”المعاني”.