![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة: الهدف الريسي هو ” معرفة كيف تؤثر التنشئة السياسية التي يتلقاها الفرد من خلال ( الأسرة ، المدرسة ، جماعة الأقران ، وسائل الإعلام ، الأحزاب السياسية) على دور القيادات النقابية في صنع القرار داخل النقابات المنتمين إليها ”. مناهج الدراسة : استخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي ومنهج دراسة الحالة والمنهج المقارن . نتائج الدراسة : 1- القيادات النقابية الكبيرة في السن أكثر حرصا وأكثر قدرة على المشاركة في مراحل صنع واخاذ القرار داخل النقابة من القيادات الشابة ويرجع ذلك إلى خبرتها بالحياة النقابية وإلمامها بمبادىء العمل النقابي. 2- ضعف دور المرأة في الحياة النقابية حيث بلغت نسبة تمثيل المأة داخل مجالس إدارات النقابات (6.25 %) من إجمالي المبحوثين. 3- تزداد مشاركة القيادات النقابية في مراحل صنع اتخاذ القرار بزيادة الحالة التعليمية لهذه القيادات. 4- ضعف العلاقات الارتباطية بين مكان النشأة الأصلي (كأحد الخصائص الشخصية لأفراد العينة) وبين مشاركتهم في مراحل صنع واتخاذ القرار وإن كانت المدينة لها تأثير محدود بدرجة أكبر من الريف. 5- إن الموظفين الحكوميين أكثر مشاركة في مراحل صنع اتخاذ القرار من غيرهم من أصحاب المهن والحرف الأخرى. 6- تزداد مشاركة القيادات النقابية في مراحل صنع اتخاذ القرار بزيادة مراتبهم ومواقعهم الوظيفية داخل النقابات . 7- كلما زادت مدة العضوية في مجلس إدارة النقابة زادت قدرة القيادات النقابية على المشاركة في مراحل صنع واتخاذ القرار داخل نقاباتهم. |