الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف البحث : يهدف البحث إلى : • دراسة التغيرات الزاوية لمفاصل الجسم أثناء أداء البدء الخاطف. • دراسة السرعة ومركباتها وكمية الحركة الخطية أثناء أداء البدء الخاطف. • دراسة القوى ومركباتها أثناء أداء البدء الخاطف. • دراسة كل من السرعة الزاوية وعزم القصور الذاتي وكمية الحركة الزاوية أثناء البدء الخاطف. منهج البحث : استخدم الباحث المنهج الوصفي باستخدام التصوير السينمائي والتحليل الكينماتوجرافي لمناسبته لطبيعة هذه الدراسة. استنتاجات البحث : • أشارت نتائج البحث إلى أن متوسط زمن أداء مهارة البدء الخاطف بلغ ( 1.08 ث) حيث كان متوسط زمن الارتكاز ( 69 رث) في حين بلغ متوسط زمن الطيران ( 39 رث) الأمر الذي يشير إلى أن مرحلة الارتكاز تمثل 64% من متوسط زمن أداء المهارة. • يستنتج الباحث أنه تتوقف سرعة الانطلاق من مكعب البدء على مقادير القوة المبذولة من العضلات العاملة على مفاصل الطرف السفلي للجسم. • يستنتج الباحث أن التغيرات الزاوية التي تحدث لمفاصل الجسم أثناء مرحلة الارتكاز على مكعب البدء تأخذ معدلاتها أشكال مختلفة باختلاف مكان المفصل لذا يتحدد على أساسها مقادير القوة التي تبذل لدفع مكعب البدء لحظة الانطلاق. • يستنتج الباحث أن زاوية مفصل الفخذ والركبة يتحدد على أساسها مقدار زاوية الانطلاق من مكعب البدء. • يستنتج الباحث أن الوضع الذي يصل فيه الجسم الى محاولة الامتداد الكامل بعد لحظة الانطلاق يساعد على وصول السباح إلى أقصى سرعة ويقل تأثير القوة الايجابية الناتجة من دفع المكعب. • يستنتج الباحث أنه ليس من الضروري تحديد زاوية للانطلاق من المكعب لأنها تختلف من لاعب إلى أخر تبعا لطوله ووزنه. • استنتج الباحث أن الغطسة المنحنية الناتجة عن التغيرات الزاوية للجسم أثناء مرحلة الطيران تساعد على الدخول في الماء والجسم على كامل امتداده وهذا الوضع يقلل من مقاومة الماء لجسم اللاعب. • أظهرت نتائج البحث بعض الاختلافات بين اللاعبين وبعضهم وبين كل لاعب ونفسه باختلاف المحاولات مما يشير الى أن هناك تداخل بين متغيرات الواجب الحركي المتمثل في البدء الخاطف وبالتالي احتمالات اختلاف نواتجها. • يستنتج الباحث أنه ليس من الضروري لأداء بدء خاطف جيد الوصول الى أبعد مسافة أفقية فى الهواء لكن من الضروري الوصول الى أقصى سرعة للجسم بعد الانطلاق ودخول الماء بزاوية مناسبة تقلل من احتكاك جسم اللاعب بسطح الماء. |