Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تشكلات القصيدة في الشعر فوزى عيسى /
الناشر
أبو بكر أحمد عبد العال بغدادى،
المؤلف
بغدادى، أبو بكر أحمد عبد العال.
هيئة الاعداد
باحث / أبو بكر أحمد عبد العال بغدادى
مشرف / عبد الجواد شعبان الفحام
مشرف / فوزي أمين
مشرف / عصام خلف كامل
الموضوع
الشعر العربي - دوواوين و قصائد.
تاريخ النشر
2010 .
عدد الصفحات
372 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
1/1/2010
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الدراسات الأدبية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 374

from 374

المستخلص

يَدُورُ هَذَا البَحْثُ حَوْلَ دِرَاسَة ”تَشَكُّلات القَصِيدَةِ فِى شِعْرِ فَوْزِى عِيسَى”، وَتَتَنَاوَلُ بَابَيْن:
البَابُ الأوَّل: الجَانِبُ المَضْمُونِى.
البَابُ الثَّانِى: التَّشْكِيلُ الفَنِّى.
وَقَدْ قَسَّمْتُ البَابَ الأوَّل إِلى أَرْبَعَةِ فُصُولٍ، الفَصْلُ الأَوَّل وَعُنْوَانُهُ ”القَصِيدَةُ السِّيَاسِيَّة”، وَيَهْتَمُّ هَذَا الفَصْلُ بِدِرَاسَةِ المَوْقِف مِنَ القَضَايَا القَوْمِيَّة، وَالرُّؤْيَة السِّيَاسِيَّة، وَرَفْض المُمَارَسَاتِ، السِّيَاسِيَّة عَلَى مُسْتَوَى الوَطَنِ العَرَبِى كُلِّه، وَوِجْهَة نَظَرْ الشَّاعِر ”فوزى عِيسى” فِى قَضِيَّةِ فِلِسْطِين وَالعِراق.
أَمَّا الفَصْلُ الثَّانِى فَقَدْ خُصِّصَ لِدِرَاسَةِ ”القَصِيدَةِ الوُجْدَانِيَّة” فَتَنَاوَلَ المَزْجَ بَيْنَ حُبِّ المَرْأَةِ والقَضَايا المُعاصرة، وَالوجد مِنْ حَيْثُ الذَّاتِ إِلى الوَطَنِ.
وَيَجِئُ الفَصْلُ الثَّالِثُ ”قَصِيد=َةُ الذَّاتِ وَقَضَايَاه” وَيَتَنَاوَلُ بِالدِّرَاسَةِ رُؤْيَةَ الشَّاعِرِ ”للوجود – الكون – الحياة”، وَمَوْقِفَ الشَّاعِرِ مِنَ الإِنْسَانِ عُمُومَاً كَإِنْسَانٍ، وَالرُّؤْيَةَ الوُجُودِيَّة ”مَوْقِفُ الشَّاعِر مِنَ المَوْتِ، وَرُؤْيَته للمَوْتِ”، وَالذَّات بَيْنَ الطُّمُوحِ والانْكِسَار.
وَيُعْنَى الفَصْلُ الرَّابِعُ بِـ ”القَصِيدَةِ الاجْتِمَاعِيَّة”، وَيَتَنَاوَلُ بِالدِّرَاسَةِ التَّخَلُّفَ وَالجَهْلِ، وَمُحَارَبَةَ المُفَكِّرِين وَالمُثَقَّفِين.
أَمَّا البَابُ الثَّانِى: التَّشْكِيل الفَنِّى فَيَتَأَلَّفُ مِنْ سِتَّةِ فُصُول.
الفَصْلُ الأَوَّل وَيَخْتَصُّ بِبِنَاءِ القَصِيدَةِ عِنْدَ فوزى عِيسى، وَيَتَنَاوَلُ قَصَائِدَ تُبْنَى عَلَى التَّنَاصِّ، وقَصَائِدَ تُبْنَى عَلَى الصُّورَةِ الفَنِّيَّةِ، وَقَصَائِدَ تُبْنَى عَلَى الإِيقَاعِ وَالمُوسِيقَى، وَقَصَائِدَ تُبْنَى عَلَى الحُوارِ الدِّرَامِى.
الفَصْلُ الثَّانِى يَخْتَصُّ بِبِنَاءِ اللُّغَةِ وَالأُسْلوب، فَيَتَنَاوَلُ تَنَوُّعَ الأَسَالِيبِ لَدَى الشَّاعِرِ مَا بَيْنَ الأُسْلُوبِ الخَبَرِى، وَالإنْشَائِى، وَالاسْتِفْهَامِى، وَالنَّهْى، وَاللُّغة، وَالتَّنَاص ”قُرْآنِى – شِعْرِى – تَارِيخِى”.