Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير برنامج تأهيلي لإصابة تمزق
عضلات البطن للرياضيين =
الناشر
محمد حسن صالح حسن،
المؤلف
حسن، محمد حسن صالح.
هيئة الاعداد
باحث / محمد حسن صالح حسن
مشرف / حسام ابراهيم الشافعى
مشرف / عبدالباسط صديق
مناقش / نظمى محمد درويش
الموضوع
الرياضة البدنية - فسيولوجى .
تاريخ النشر
2009 .
عدد الصفحات
104 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التربية الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2009
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية التربية الرياضية بنين - العلوم الحيوية والصحية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 113

from 113

المستخلص

يهدف هذا البحث إلى تأهيل إصابات تمزق عضلات البطن للرياضيين، واشتملت عينة البحث على عدد 6 مصابين بتمزق عضلات البطن للرياضيين تم اختيارهم بالطريقة العمدية وكانوا من الرياضيين بنادي كروم المعمورة، نادي سموحة الرياضي ،أبو قير للأسمدة بالإسكندرية.
ومن أهم نتائج هذا البحث :
البرنامج التأهيلى المقترح ساعد علي زيادة المدي الحركي وقوة العضلات العاملة علي مفصل الحوض .
الوسائل التأهيلية لها تأثير ايجابي لاختصار الفترة الزمنية المستغرقة في تأهيل الإصابة والوصول باللاعب لمرحلة المنافسة الكاملة .
ومن أهم التوصيات:
- استخدام البرنامج التأهيلى لتأهيل تمزق عضلات البطن للرياضيين, مع استخدام بعض الوسائل التأهيلية المساعدة لأول مرة له تأثير إيجابي على عودة اللاعبين المصابين للعب في أقل فترة زمنية، بالإضافة إلى انخفاض معدلات تكرار حدوث الإصابة.
- لابد من التركيز في الأسبوع الأول من المرحلة الثالثة من البرنامج التأهيلي على التمرينات التأهيلية التي تتشابه مع تكنيك اللاعب نفسه نظراً لاختلاف تكنيك اللاعبين بعضهم في الأنشطة الرياضية المختلفة .
- أهمية استمرار تدريبات القوة العضلية والمدى الحركي للعضلات العاملة على مفصل الحوض بعد الانتهاء من البرنامج التأهيلى.
- إجراء مزيد من البحوث في مجال التأهيل.
- عدم التركيز البرنامج التاهيلى على الإصابة فقط بل التأهيل الحالة البدنية والوظيفية للاعب والاهتمام بكفاءة الجهاز الدوري التنفسي والأجهزة الحيوية الأخرى.
- قياس معدلات اللياقة البدنية للاعب خلال مراحل تنفيذ البرنامج التأهيلى
- التخطيط لوضع برامج طويلة المدى كأجراء وقائي من الوقوع في الإصابة .
- اختيار طرق العلاج الآمنة والفعالة وذات التأثير المباشر كلما أمكن ذلك.
- التدرج في زمن الممارسة الكاملة على فترات تتناسب مع فترة الابتعاد عن الملعب للعلاج والتأهيل بحيث يسمح بالمشاركة الكاملة عندما يصل شفاءه بنسبه 90 % على الأقل مع مراعاة استعداد اللاعب انفعاليا وعاطفيا بعيدا عن القلق والخوف.

.