Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
شعر مُحمّد مُحمّد الشهاوي دراسة أسلوبية /
المؤلف
مُحمّد، هاني علي سعيد.
الموضوع
اللغة العربية - العروض والقوافى. الأوزان الشعرية. الشعر العربى - تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
2008.
عدد الصفحات
455 ص. ؛
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 517

from 517

المستخلص

وقد اشتملت الدراسة على مقدمة وتمهيد وأربعة فصول .وقد درس الفصل الأول ظواهر الإيقاع الأسلوبية ، وجاءت خريطة ذلك الفصل وفق ثلاثة مباحث: تناول الأول منهما ( التشكيل الوزنيّ )، وفيه عرضنا للأوزان العروضية ، ونِسَبِ استخدامها ، وأنماطها في إنتاج الشاعر، وجاء المبحث الثاني ليتناول (التشكيل القافوي) ، فعرض للقافية وفق النسق العمودي والنسق الحر ، كما عرض للتنويع القافويّ وتجاوبه مع الإيقاع ؛فظهرت عنده القوافي المتوالية ، والمتشابكة ،والمتقاطعة، والمتعانقة،والمرسلة . ثم جاء المبحث الثالث ليدرس (الظواهر الإيقاعية )، وتمت فيه دراسة الظواهر الإيقاعية المُلِحّة مثل التضمين والتدوير ، والتكرار ، والتجنيس .في الفصل الثاني اهتم البحث برصد ظواهر المستوى اللفظي لدى الشاعر، وذلك عبر أربعة مباحث ، جاء الأول منهما ليدرس (التكرار اللفظي)، وفيه بحثنا دلالة تكرار بعض الألفاظ والبنى كالاستفهام ، والأمر ، والنهي ، والنداء. وجاء المبحث الثاني ليدرس (المزاوجات اللفظية) وذلك في الربط بين الألفاظ وفق علاقات دلالية يكشف عنها السياق،وقد نمّت على مقدرة لغوية لدى الشاعر. وجاء المبحث الثالث ليدرس (الاطراد) وذلك من خلال تواصل الشاعر مع بعض الألفاظ المكررة ، كالأعلام ، والألفاظ القرآنية ، والتاريخية . ويأتي المبحث الرابع ليشمل (المقابلة ) بنوعيها المعجمية والسياقية .وقد جاء الفصل التالث ليتناول ظواهر الأسلوب التركيبية ، بوصفها تدرجًا طبيعيا للظواهر اللفظية ، وقد درس البحث سبعا من الظواهر التركيبية المُلِحّة ، وذلك وفق سبعة مباحث هي:( التكرار التركيبي ،التقديم والتأخير ،الاعتراض، الجملة الشعرية الاستهلالية،اللحن الإعرابي والتأثر بلغة الحياة اليومية ،سيميائيةالعنوان،الفراغات الطباعية والشكل الكتابي) وقد جاءت هذه الظواهر موزعة بين ظواهر لغوية تعتمد على الاختيار ، وأخرى تندرج تحت ما يسمى بعتبات النص والفضاء النصي .ويأتي الفصل الرابع ليتعرض للظواهر الأسلوبية في بنية الصورة، وذلك من خلال ثلاثة مباحث، يدرس الأول منهما (التصوير البياني ) ويتناول التشبيه والاستعارة والكناية ، أما المبحث الثاني فيتناول (المفارقة التصويرية ) بوصفها وسيلة فعّالة لرصد تناقضات الصورة الواقعية ،وقد اعتمد الشاعر فيها على التراث ، ويأتي المبحث الثالث ليشمل (الرمز والأسطورة ) ووظفهما الشاعر في خلق الصورة القناع من خلال الرموز الخاصة، والأسطورة الإنسانية بشكل عام.وقد أردفت الفصول بملحقٍ عنوانه:(قراءة أسلوبية في قصيدة المرأة الاستثناء )، وقد حاولنا في هذه القراءة أن نحدد الأقيسة اللغوية التي توافرت في هذه القصيدة ؛لتكون محاولة تجميع واكتمال لما تمَّتْ دراستُه في الفصول من ظواهر أسلوبية.