الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتناول هذه الدراسة موضوع التاريخ السياسى لمدينة قسنطينة منذ عهد الأغالبة حتى الدولة الحفصية حيث بدأت الدراسة بمقدمة ضمت أهمية الموضوع ومبررات اختياره والدراسات الساقة ثم تناولت الدراسة دراسة تمهيدية عن تاريخ قسنطينة القديم من خلال موقعها الجغرافى ثم أصل السكان ووضع الديانة المسيحية ثم الفتح الإسلامى لقسنطينة ثم عصر الولاة ثم الإلب بن سالم التميمى ومسيرة أفريقيا ثم قسنطينة تحت الحكم الأغالبى والفاطمى من خلال قسنطينة فى ظل أفريقية الأغلبية ثم فى ظل ظهور الدعوة الشيعية ثم فى ظل الشيعة الإسماعيلية ثم الدولة الفاطمية ببلاد المغري ثم تناولت الدراسة قسنطينة تحت حكم الدولة الصنهاجية بنو زيرى وبنو حماد من خلال أصل صنهاجة وتأسيس قلعة بنى حماد ونتائج الزحف الهلالى ثم انهيار الدولة الحمدانية وسقوط قسنطينة ثم تناولت التاريخ السياسى لمدينة قسنطينة فى ظل الحكم المرابطى من خلال التعريف ببنى غانية وبدايتهم ثم ولاة بنى حفص على أفريقيا ثم ثورة والى قسنطينة المتوكل الحفصى ثم التاريخ السياسى ثم خاتمة ضمت أهم النتائج التى تم التوصل إليها خلال تلك الدراسة. |