Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية استخدام أنشطة مقترحة لتدريس العلوم على تحصيل التلاميذ المعاقين بصريا بالمرحلة الإعدادية واكتسابهم لبعض عمليات العلم الأساسية =
الناشر
آمال على إبراهيم سلامة،
المؤلف
سلامة، آمال على إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / آمال على إبراهيم سلامة
مشرف / فوزى محمد السعيد عطوه
مناقش / أحمد خليل
مناقش / فايزة عبدة
الموضوع
العلوم - طرق التدريس. المعوقون - تعليم. المكفوفون.
تاريخ النشر
1998 .
عدد الصفحات
ج-ز، 270 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/1998
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية - قسم المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 274

from 274

المستخلص

استهدفت الدراسة أعداد بعض الأنشطة الحسية فى مادة العلوم وتحديد مدى فاعليتها على تحصيل التلاميذ المعاقين بصريا بالمرحلة الإعدادية وأثرها على تنمية بعض عمليات العلم الأساسية وقد استخدمت هذه الدراسة مبرراتها خلال عدد من المنطلقات الاساسية تتمثل فيما أوصت به الدراسات السابقة من ضرورة تعديل محتوى منهج العلوم ليتناسب مع ظروف الإعاقة البصرية وضرورة الاهتمام بالأنشطة الحسية لتدريس العلوم لهذه الفئة من المعاقين وتمثلت الخطوات التى اتبعت للإجابة على تساؤلات البحث فى اعداد بطاقة مقابلة للتلاميذ المعاقين بصريا واستمارة استطلاع رأى معلمهيهم حول أكثر الموضوعات صعوبة فى دراستها وتدريسها للمعاقين بصريا نظرا لظروف الاعاقة البصرية والاستعانى بالكتب والمراجع التى تناولت تدريس العلوم للمعاقين بصريا لتحديد خصائص وسمات التلاميذ المعاقين بصريا الجسمية والنفسية والعقلية والانفعالية لاستنتاج حاجات نموهم الخاصة وتحديد الطرق التدريسية والانشطة التعليمية والمواد المناسبة لتدريس العلوم لهذه الفئة من المعاقين والاستعانة بالكتب العلمية والمراجع لتحليل مهارات عمليات العلم الأساسية لتحديد المهارات المتضمنه فى كل عملية من عمليات العلم الأساسية وتعديل محتوى الضوء من حيث الصياغة والانشطة التعليمية التى يتضمنها لتتناسب مع ظروف الاعاقة البصرية ثم إعداد دليل المعلم الذى يتضمن المحتوى الذى تم تعديله وإعداد كتاب الطالب وكانت عينة الدراسة متمثلة فى مجموعة ضابطة ومجموعتين تجريبيتين كلهم من التلاميذ المعاقين بصريا بالصف الأول الاعدادى بمدارس النور للبنين والبنات بمدينتى الاسكندرية وطنطا.