![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يسعي البحث الي التركيز علي نظام المعاش المبكر كأحد الحلول الموضوعة من قبل الحكومة لمواجهة مشكلة العمالة الفائضة التي ظهرت عند تطبيق برنامج الخصخصة باعتباره أكثر الأساليب استخداما داخل الشركات التي تم خصخصتها...وتناول البحث الدراسات المختلفة التي تناولت نظام المعاش المبكر وأهم العوامل المؤثرة فيه وتم إختيار الشركة القابضة للغزل والنسيج التي تم خصخصتها وفقا لبيع الأسهم بالبورصة والبيع لمستثمر رئيسى وإستبعاد الوحدات المؤجرة وإستبعاد الشركات المتخصصة في حلج الأقطان لصغر أعداد العمالة فيها وتغطى سلسلة زمنية قدرها 10سنوات تبدأ من سنة 1996 بداية تطبيق نظام الخصخصة على قطاع الغزل والنسيج وتنتهي 2005وهى مدة كافية للقيام بالتحليل الإحصائى لبيانات المتغيرات المستقلة والتابعة المحددة لهذا البحث وإعتمدت الدراسة على بيانات تعرضت لموضوع المعاش المبكر وأهم المتغيرات المؤثرة عليه والعلاقة بين المعاش المبكر والعمالة الفائضة الناتجة عن الخصخصة والمتعلقة بحجم العمالة الفائضة بالشركات التى تم خصخصتها ومؤشرات الأداء بهذه الشركاتوبيانات أخرى عن تأثير الأبعاد الوظيفية على إتخاذ قرارات المعاش المبكر وفقا لأراء مفردات الدراسة وعن تأثير الحالة الصحية للعامل على اتخاذ قرار المعاش المبكر تأثير الزايا المالية المرتبطة بنظام المعاش المبكر على اتخاذ قرار المعاش المبكر وتأثير الخصائص الديموجرافية على إتخاذ قرار المعاش المبكر وتأثير تطبيق نظام المعاش المبكر على تخفيض معدل العمالة الفائضة. |