الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص على الرغم من التغيرات الجذرية التى قد حدثت فى نمط الحياة فى العقود الاخيرة،فأن الاسرة ما تزال الجانب الاكثر اهمية فى التنشئة الاجتماعية للاطفال، وقد جاء اهتمام علماء النفس بالاسرة منصبا على ذلك التأثير الذى تحدثة الاسرة فى نمو الطفل بجوانبة المتعددة، ومع اجماع علماء النفس على اهمية الاسرة واثرها العميق فى التنشئة الاجتماعية للطفل ولكن إذا اضطرب جو الاسرة لاى سبب فأن الطفل يحاط بجو اجتماعى مضطرب يشعر فية بالقلق واذا كانت الدراسات النفسية قد ركزت على دور الام الهام بالنسبة للطفل ويحتاج الطفل لابية فى الفترة من الميلاد حتى السادسة من العمر فاالطفل الذكر فى حاجة الى أنموذج ذكرى، إن علاقة الطفل بالام علاقة ببولوجية ، وبالتالى فهى علاقة عيانية مباشرة تدور فى رحاب الغبة لان لها طرفين ، صاحب الرغبة الطفل ، وموضوع الاشباع وهو الام |