![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract فالتوسع فى التصنيع الذى يسود مجتمعنا اليوم بسرعة مزهلة له آثار نفسية على العاملين، ويلاحظ أنه فى المراحل الباكرة لمسيرة التكنولوجيا، ولكن بعد أن وصلت التكنولوجيا الى مرحلة الآلية، وأضحى العامل يؤدى عملا لا يعبر عن شخصيته أولا يستشعره بأهميته بانتمائه فهو مجرد، لهذا لم يتخلف علم النفس عن القيام بدوره فى هذا السبيل رغم حداثة دخول علم النفس الميدانى الصناعى، والذى كان مع بداية القرن الحالى ويؤيد بروان هذا المعنى. والحل السريع الأول كان ايجاد الحوافز والمكافآت. |