![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إن انسان اليوم يعيش في عصر تهدده مشكلات عديدة خرجت من طور الاستقرار إلى طور التحولات الانقلابية التي تشمل معظم مظاهر الانسانية من عائلية وأخلاقية وعسكرية والمرأة تشكل نصف المجتمع وهى عماد المجتمع، وقد واجهت المرآة العديد من الضغوط الحضارية والمعوقات الثقافية والاجتماعية فمنذ مولدها تواجه أزمة استقبالها لكونها أنثى وتعاني من الإهمال والتفرقة بينها وبين الذكر، ونجد أن الآباء يفضلون تعليم الذكور عن الإناث. لهذا نجد أن المرأة تعاني من مشكلات كثيرة مما يؤثر على توافقها النفسي. |