الفهرس يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 342 |  |  |
| | | from | 342 | | |
المستخلص
بدأت الدراسة بمقدمة تتناول الطالب فيها موقع منطقة الدراسة وأهمية الموضوع وأسباب اختياره ثم عرض لأهداف - مراحل - ومصادر الدراسة وفي النهاية تم توضيح المناهج التي اعتمدت عليها الدراسة ثم عرض لمحتوى الدراسة جاء بعد المقدمة التمهيد وتضمن ثلاث محاور رئيسية هي التطور التاريخي لعلم الأخطار الجيومورفولوجية وأهم المفاهيم المرتبطة بالأخطار ثم تصنيف الأخطار الجيومورفوفولوجية أما الفصل الأول والذي جاء تحت عنوان ( الملامح الجغرافية لمنطقة الدراسة ) فقد انقسم هذا الفصل إلى قسمين رئيسين ركز أحدهما على الخصائص الطبيعية وركز الأخر على الخصائص البشرية بمنطقة الدراسة وقد تضمن القسم الأول الخصائص الجيولوجية والمناخية والجيومورفولوجية للمنطقة أما القسم الثاني فيتناول خصائص السكان من حيث الحجم والكثافة والحالة العملية والتعليمية للسكان ثم أهم العوامل المؤثرة في توزيع السكان . والفصل الثاني جاء تحت عنوان ( السيول والأخطار المرتبطة بها ) وتناول عرضا للسجل التاريخي للسيول في المنطقة ثم العوامل المؤثرة في حدوثها وتم تقسيمها إلى خصائص جيولوجية وجيومورفولوجية وهيدرولوجية وبواسطة الأساليب والمعادلات الرياضية تم تحديد أكثر الأحواض خطورة وتأثيره على مراكز الاستغلال البشري وتحديد معايير ودرجات الخطورة ثم تصنيفها وأخيرا وضع المقترحات والحلول للحد من خطر السيول بالمنطقة وجاء الفصل الثالث تحت عنوان ( الأخطار المرتبطة بحركة المواد على السفوح) وتناول أشكال الانهيارات الصخرية ثم العوامل المؤثرة في حركة المواد سواء كانت طبيعية أو بشرية وشملت العوامل الطبيعية كل من ( العوامل الجيولوجية, الجيومورفولوجية أشكال السفوح ) أما العوامل البشرية فقد شملت ( عمليات التحجير وإنشاء الوحدات السكنية على المنحدرات أو عند أقدام الحافة أو إنشاء الطرق وحركات المركبات بالقرب من السفوح ) وفي النهاية تم عرض معايير ودرجات الخطورة ثم وضع المقترحات للحد من خطر حركة المواد على السفوح وقد جاء الفصل الرابع تحت عنوان (حركة الرمال وما يرتبط بها من أخطار ) وتناول دراسة لأهم الأشكال الرملية بالمنطقة وتصنيفها من حيث الحركة إلى كثبان رملية ورمال مسفية والتحليل الميكانيكي لحبيبات الرمال وحساب المعاملات الإحصائية الخاصة بها وخصص جزء للتعرف على مصدر الرمال ثم دراسة أهم العوامل المؤثرة في حركة الكثبان وكان أهمها أبعاد الكثيب نظام الرياح السائدة التضرس المحلي .