الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص ملخص الدراسة :- على الرغم من أن الاهتمام بمشكلة التأخـر الدراسى بـدأت مـن بداية الحركـة العلميـة فى مجال التربية وعلم النفس فـى مصر والوطـن العربى إلا أن هـذه المـشكلة مازالت قائمة وذلك لزيادة التحديات والعوامل والضغوط النفسية والاجتماعية على التلميذ والأسرة والمدرسة مما يزيد من حجم المشكلة وزيد من انعكساتها على جميع قطاعات المجتمع وتتجلى أهمية هذه الظاهــرة من ارتفاع حجم الطـلاب الذين يظهرون تأخراً دراسياً سواء كان عاماً أو نوعـياً إذ أكد فور (٢٩٩١) أنـه مـن بين كل ٨٤١ طالباً وجد ٨٣١ طالــباً لديــه نــوع من التأخر الدراســى وذلــك مـن خلال الاختـبارات التحصيلـية (فورد Ford، ٢٩٩١: ٠٣١-٥٣١). مشكلة الدراسة :- التأخر الدراسى مشكلة مدرسية واجتماعية حيث أنها تهم الآباء والمدرسين والتلاميذ وكل من لهم صلة بالعملية التربوية. |